الثلاثاء، 24 مايو 2016

قصص سكس مطلقه محرومه سكس محارم

0 التعليقات

قصص سكس مطلقه محرومه سكس محارم

تبدا قصتي من خمس سنوات حيث اني ابلغ من العمر 37سنه وكنت متزوجه منموظف حكومي وكانت الحياه دائره بيننا يوم حلو ويوم مر وماشيه, قصص محارم ,قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز, الدنيا وفي يوم وهوعائد من الشغل تعرض لحادثهاصابته في الحوض وعمل عمليات كانمن نتيجتها انه قصر في القيام بواجباته الزوجيه واصبحت العشره معه لاتطاق حيث انه علي اتفه الاسباب يتخانق ويشتمالجميع حتي ان اهله اصبحوا لايزورونا بسبب عصبيته جلست معه خمس سنوات بعدالحادث لم اجتمع مره واحده حتي اني نسيت الجماع ومع ذلك يتوهم اني اخونه واني حكيت لاهله بضعفهوتزداد المشاكل حتي تم الطلاق واخذت الولد والبنت معي وترك لنا الشقه وذهب عند اهله وبعد سنه توفي من جراء المرض جلست في بيت اهلي وكل فتره اتفقد بيتي وارجع جاء لي عرسان كتير ورفضت لي ثلاث اخوات ولدين وبنت انا اكبرهم وواحد متزوج والثاني لا مشاكله انه بيشرب مخدرات وعمره 27 سنه قوامه رياضي واخت متزوجه المهم في يوم قلت لماما اريد ان اذهب الي الشقهلدفع الايجار وتنظيفها قالت حتتاخري قلت لا طيب استني اخوكي يروح معاكي اتصلنا عليه قالتله تروح مع اختك الشقه قال خليها تروح وانا ححصلها علي هناك روحت للشقه نص ساعه وهوحضر وحسيت انه متعاطي حاجه مكانش طبيعي حتي اني خفت وقلت اخلص بسرعه ونمشي كنت بمسح البلاط وهو جالس بالغرفه الخارجيه بيشرب سيجاره علي غفله وانا بمسح وقعت علي الارض وصرخت من الوقعه التوت قدمي وانامستعجله للعلم كنت لابسه جلبيه خفيفه ودون قميص من تحت والمياه مخليه الجلبيه ملتصقه بجسمي جاء جري علي الصوت شالني من علي الارض واجلسني علي الكرسي وانا خايفه منهومد ايده ومسك رجلي وقعد يدعك فيها بالراحه ولم اشعر الا وانا مرتاحه وعندي شعور غريب حيث ان جسمي مع حركه ايده تحرك عليه وشعرت بشهوه لم احسها من وقت طويل وحضر شيطاني وقتها واوعزلي ان احرك اخي تركت له قدمي وتفننت في اظهار الوجع حيث انني اوهمته ان الالتواء عند الركبه واني لم استطيع الجلوس علي الكرسي وديني علي السرير المهم سندني وانا اتعمد ان التصق بيه ودخلنا غرفه النوم وكنت قدانتهيت من تنظيفها واغلقت البلكونه والنور حطني علي السرير وهم بفتح البلكونه صحت لا تفتحها حديشوفنا يفتكر ايه وانا نايمه علي السرير وكانت كلاماتي تلك حركته قال ايوه صحيح طيب خليكي دقيقه قلت انت رايح فين قال جي المهم دقيقه وجه قلت له روحت فين قال احنا نسينا باب الشقه مفتوح قفلتهلحسن حد يخش يلاقينا في غرفه النوم يفتكر حاجه قلت حاجه ايه احنا بنعمل حاجه قال اضمن المهم سالني عن الوجع فين مديت ايدي علي فخدي وقلتله هنا رفع الجلبيه وقعد يدعكرجلي وتعمدتان ارفع رجلي حتي يري لباسي ونظرت الي زبه ورئيته وهويكاد ان ينفجر من البنطلون ايقنت ان خطتي نجحت بس باقي المبادره من طرفي قلت له انا حاسه ان الوجع زاد جيب كريم وادهنلي رجلي بس بالراحه جاب الكريم ورفعت الجلبيهوقعد يدعك وكان بيحسس وانا اتعمدت ان اقول اه اف بالراحه بميوعه قلت له الفخد من ورا شادد عليبه حلف وانت ادهنه بس بالراحه المهم لفيت ورفع الجلبيه وحط كريم وقعد يدهن وحسيت انه بيطلع بايده فوق شوي شوي وعلشان اساعده اقوله ايوه هنا علشان مايرجعش قالي انتي عايزاني اخليكي تخفي سيبيني انا اعملك مساج لجسمك وهو حيفك قلتله معقول قالي حتشوفي قلتله نفسي اخف وريني انا كنت قصص محارم ,قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز, بتكلم معاه وانا نايمه علي بطني وهو واقف قدام السرير لقيته قلع القميص بقوله قلعت ليه القميص قال علشان اخد راحتي وقتها رن التليفون وكانت امي بتطمئن ان اخي جه قلتلها جه ونايم في الغرفه التانيه وانا قدامي بتاع ساعتين علشان الشقه متربه طبعا فهم من التليفون انا عايزه ايه استهبل وسالني انتي قلتلها ساعتين ليه قلت علشان تكون براحتك كنت انظر الي زبه واري انقباضه مع كلماتي المهم قالي ياله علشان اعملك المساج نمت وفتحت رجولي وقتها احسست انه بيخلع البنطلون بتاعهعملت مش واخده بالي ووشي الناحيه التانيه دهن رجلي من تحت لفوق وشوي شوي بيطلع بايده لطيزي وانامحسساه اني مرتاحهدخل ايده من تحت اللباس ورجعها تاني رفع الجلبيه علي وسطي لم اتكلم دهن وسطي وبايده قعد يدعك في وسطي وانا رحت خلاص الود ودي اشلح هدومي المهم قال سيبي لي نفسك قلت اذاي قال حخلعك اللباس علشان زانق علي وسطك قلت لا مش ممكن قال مش حتخسري حاجه حترتاحي قلت انت ادري بسرعه شال اللباس واصبحت امامه نصفي التحتاني منور امامه دهن كريم وابتدا يدعك رجلي حتي طيزي ويمد صباعه في كسي وانا عامله اني مش حاسه وعارفه انه بايده التانيه بيوقف زبه المهم حسيت بزبه علي رجلي واتعمد يحطه في بطن رجلي قلتله ايه ده ضحك وقالي سماعه الدكتور ضحكت وقولتله حتقول كمان انت الدكتور قال وانتي احلي مريضه ضحكت طيب  يادكتور لحسن المريضه عيانه قوي قوي قوي في لحظه كان نايم فوقي وزبه جوه كسي وانا تحته ايه ده وعملت اني مش عايزه واني اتفجئت لفيت نفسي خليت وشي لفوق وهو فوقي وانا عامله اني رافضه بس برجلي عماله اشده عليه عملت اني سحت باسني

قصص سكس

قصص محارم ,قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.
ومص رقبتي قمت حضنته ورفعت رجلي علي وسطه وهو عمال يدخله ويخرجه وانا بجيب رعشتي الاولي لفني ورفع رجلي ودخله من ورا وتفنن في نيكي قرابه الساعتين لم اتعب واحسست باني اول مره انام مع راجل والي الان وهو ينكني كل يوم حيث اني عدت الي الشقه وهو عايش معي امام الناس اخي وبيني وبينه زوجته

قصص سكس محارم انا وزوجتي وهشام سكس

0 التعليقات
قصص سكس محارم انا وزوجتي وهشام سكسهذه حكايتى الحقيقية التى حدثت بالفعل وبدات احداثها فى اواخرعام 2015 ومازالت مستمرة حتى اليوم أنا وزوجتى الجميلة مع تبادل الأزواج . قصص محارم ,قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز,  فأنا اسمى على عندى 30 سنة وزوجتى لبنى عمرها 25 سنة نعيش فى مدينة طنطا وتعمل هى مدرسة علوم بالمرحلة الاعدادية . وانا محاسب باحدى شركات المقاولات . تزوجنا منذ سنتين ونصف ولم نرزق بأولاد . وكانت زوجتى لبنى على درجة عالية من الجمال يكفيها فقط جمال الجسم اللى مالوش مثيل واللى يوقف زبر اى راجل يشوفها علطول لدرجة انى كنت بخاف اخليها تخرج لوحدها او تروح فأى حته زحمة لوحدها لانها اكيد هتتضقر من الرجالة اللى هيشوفوها فالزحمة . وماكنتش اعرف قبل ماتجوزها انها شهوانية ومثيرة اوى كده وانها بتعشق حاجة اسمها الجنس وبتموت فيه ومش بتشبع ابدا مهما اتنا كت لدرجة انى احيانا كتير كنت ببقى متاكد انى مش مكفيها وانى مش قادر عليها ولا قادر الجم شهوتها لانها بصراحة مايكفيهاش ولا عشرين راجل ينيكوها فاليلة الواحدة وده بدون مبالغة . وكنت مهما نكتها بردو بتكون لسه محتاجة كتير وبصراحة من كتر سخونتها وشهوتها المولعة علطول كنت دايما بحس انها بتخونى مع راجل تانى عشان تكفى نفسها . وكنت بمجرد انى اتخيلها بتخونى مع راجل غيرى تنتابنى حالة غير عادية من النشوة والإثارة التى لا حد لها لدرجة انى كنت طول الوقت متخيلها وهى فحضن راجل تانى بيربيها على زبره حتى وانا بنيكها متخيل نفسى راجل غريب بينيكها وبستمتع بأهاتها وكلامها الجنسى وكانها بتقولهولو هو. لدرجة ان الموضوع اصبح مسيطر على كل خيالى لان هى دى اللى انا عارف بتتناك ازاى وبتحب ايه فالنيك وبتقول ايه وهى بتتناك واد ايه بتكون ممتعة للراجل اللى معاها . وكل ده بتخيله مع راجل تانى بتقوله كل الكلام ده وبتمتعة كل المتعة دى وبتتمتع معاه بتغيير الزوج . ودايما فكرة الخيانة لها متعة خاصة غير عادية. وليه مايكونش ادامى ؟ احسن مايكون من ورايا . انا اتمتع لدرجة قصوى وانا شايفها بتتناك ادامى من راجل غيرى وهى تتمتع وتجرب راجل غيرى ومن غير ماتكون خايفة من انى اكشفها اواوشوفها لانها هتكون مطمنة لانى معاها بشوفها بتتناك وكمان الراجل اللى هينيكها يتمتع متعة مالهاش حد لانه بينيك واحدة جميلة ولبوة وكمان ادام جوزها . وده فحد ذاته بيضيف له متعة غير عادية وكانت المشكلة عندى فشيئين : الاول : ازاى اوصل لمراتى لبنى الفكرة دى وهل هى هتقبلها ؟ ولا مش هتقبلها وابقى خسرتها عالفاضى . والثانى : مين هو الراجل ده وازاى نقابله ويكون مضمون علشان يحافظ على السر ده مهما حصل . المهم انى فضلت انى ابدا الاول فالبحث عن الراجل المنتظر وبعدين نقدر انا وهو بطريقة او بأخرى نأثر على مراتى لبنى ونخليها تقبل الفكره . وابتديت اتعرف على ناس كتير على الشات واتكلم مع كل واحد منهم شويه واتعرف عليه وأعرف كل حاجة عنه مواصفاته ايه؟ شكله ايه متزوج ولا لأ ؟ عمره اد ايه ؟ ساكن فين ؟ وكأنى بختار زوج لمراتى فعلا وكان كل تركيزى الأساسى فان تكون مواصفاته الشكليه والجسديه افضل منى علشان اضمن انه يعجب مراتى او يغريها . وابتديت اعرض الفكره على ناس كتير ولقيت ترحيب كبيرو تهافت على الفكرة من كل اللى كلمتهم . وكانت اهم حاجة عندى ضمان السرية والجدية وانى الاقى اللى يفهمنى فعلا . لحد ماتعرفت على شاب اسمه هشام ووثقت فيه جدا وهو فعلا اهل للثقة واستمرت علاقتى بهشام عالنت لاكثر من 4 شهور كاملة لم يرى فيها زوجتى ولم نتقابل ولا مره طوال الاربع شهور حتى اثق فيه تماما . واحسست ان هذا هو الشخس المناسب الذى ابحث عنه . ففيه كل المواصفات الجيده فهو من القاهره وليس من المدينة التى نعيش فيها ويبلغ من العمر 31 سنة ولم يتزوج بعد ويعمل مهندسا باحدى شركات البترول وذو مواصفات شكليه وجسدية رائعة فهو طويل القامة جسمه فعلا رياضى وقوى لون بشرته يميل للبياض شعره ناعم وثقيل جسمه مشعر للغايه (وهو ماتحبه لبنى) وسيم بمعنى الكلمه ذو فحولة ورجولة واضحة فهو فعلا لا يقاوم . والأهم ان زبره غير عادى طويل وعريض وانتصابه قوى ويعشق الجنس حتى الثماله . واخذت اصف له زوجتى لبنى بكل مافيها بكل صراحة حتى رسمت له صورتها الحقيقية فى خياله دون ان يراها ومن غير مايطلع على صورتها الحقيقية إلاعندما قابلها اول مره وحكيت له طيلة الاربع شهور عن كل شئ تحبه لبنى وكل شئ تكرههه فالجنس . والحقيقة انها لاتكره اى شى مادام ارتبط بشئ اسمه الجنس . وحكيت له عن ايه اللى بتقوله وهى بتتناك وايه الكلام اللى بتحب تسمعه وهى بتتناك وبتحب تلبس ايه للراجل اللى معاها فأوضة النوم وكل صغيره وكبيره عنها وعرضت له صور احلى ماتلبسه فى غرفة النوم حتى ملابسها الداخليه صورتهاله بالموبايل وبعتهاله حتى اكسسواراتها . لدرجة انه حدد ايه اللى يتمنى يشوفها لابساهوله لما يجى اليوم وينيكها وخليته حاسس كانه معاها فى غرفة نومها حتى شعر انها فعلا معه . وبدانا نفكر ازاى هنتقابل وازاى هنعرض على لبنى الفكره . وفكرنا انى اقولها انى ليا واحد صاحبى اتعرفت عليه فالشغل من القاهرة وانه دايما بييجى الشركه عندنا لان له شوية مصالح عندنا وانى نفسى أعزمه مرة عالغذا او يقعد معانا يومين بس خايف منه لان عينيه زايغه حبتين عالحريم بالذات الحلوين وانى خايف عليكى منه لانك حلوة وزى القمر. قلتلها كده عشان اشوف رد فعلها ايه وتقبلها لحاجة زى دى من عدمه . وفضلت احكيلها عنه وعن مغامراته مع البنات واوصفلها فيه كانى بدردش معاها عادى لحد ماشوقتها لانها تشوفه ولقيتها بتقولى : طب وفيها ايه ياحبيبى ماتخليه ييجى يتغدى معانا فيوم مدام انت بتقول انه صاحبك اوى كده وانه جدع معاك . وبعدين انت مش يهمك بردو انه يعرف انك متجوز ست حلوه زييى وانك بردو شاطر واتجوزت واحده حلوة ؟ قلتلها : اكيد يالبنى . وبمجرد ماقالت كده عرفت انها ابتدت تميل بطبيعة الانثى والفضول اللى جواها خلاها عايزه تشوفه وتظهرله جمالها . وبلغت كل الكلام ده طبعا لهشام وقلتله : الدور والباقى عليك انت ياحلو انك تخليها تعجب بيك لما تيجى عندنا وانا هعمل عبيط لحد ماانت تعجبها وبعد كده نتاكد انها مش ممكن هتمانع . واتفقنا انى هفضل اكلمها عن الجنس الجماعى وانه منتشر فمناطق كتير دلوقت وبدات تسالنى : ازاى يعنى؟و يعنى ايه جنس جماعى؟ قلتلها : يعنى راجلين مثلا مع واحدة فوقت واحد بتبادلوا عليها اوينيكوها فوقت واحد . قالتلى: فوقت واحد ازاى؟ قلتلها : يعنى واحد من كسها ووا حد من طيزها. لا قيت وشها احمر وبدات تبلع ريقها بصعوبة وقالت: معقول؟ قلتلها: اه دا بيعملوا اكتر من كده . وراحت تحضر لى العشاء وحسيت انها سرحت خالص فكلامى وكأن الفكره هزتها ونفسها تجربها بس طبعا مش قادرة تقولى حاجه زى كده لأن عشان تجربها لازم يكون فى طرف ثالث . المهم اتفقت مع هشام وعرفته انا وصلت لحد فين معاها . وفرح جدا اد مانا فرحت لاننا حسينا ان الحلم اللى بقالنا اربع شهور بنحلم بيه خلاص هيبقى حقيقة وان اليوم اللى بنحلم بيه خلاص قرب . وفعلا بعد يومين وكان يوم التلات جيت من الشغل وقلتلها : لبنى ياحبيبتى هشام صاحبى اللى كنت كلمتك عنه من يومين انا عزمته عالغداء يوم الخميس الجاى ويمكن امسك فيه يبات معنا للجمعة عشان انتى عارفه انه من القاهره ومايصحش اسيبه يروح بالليل . لاقتها فرحت لا اراديا وضحكت ضحكتها الحلوه وقالتلى : صحيح؟ وماقلتيليش من بدرى شويه ليه عشان الحق اجهز نفسى قصدى اجهز الاكل . وطبعا عملت نفسى عبيط وقلت فسرى : المنيكه باينة عليكى خالص يالبنى . المهم انها طول الوقت من يوم التلات ليوم الخميس مالهاش سيره معايا الا عن هشام تسالنى عنه وانا احكيلها عنه . وفعلا اتعلقت بيه من قبل ماتشوفه . المهم جه يوم الخميس الموعود اللى كلنا منتظرينه وقبل مامشى الصبح قلتلها : انا هاجى انا وهشام بعد الشغل علطول عايزك تكونى مجهزة الاكل وتكونى حلوة زى ماتفقنا . ضحكت بمنيكة وقالتلى : ماتقلقش . قلتلها: انتى هترجعى من المدرسة امتى؟ قالتلى لا انا مش هروح انهارده عشان اقعد اجهز الاكل . وعرفت بعد كده انها مراحتش الشغل علشان تجهز نفسها هى. وتاخد راحتها واستحمت وسشورت شعرها واتمكيجت. وحسيت انها مديه اهتمام كبير بمقابلة هشام. وانها مهتمة انها تعجبه. واتفقت مع هشام وقابلته ووروحنا عالبيت وانا حاسس انه عايز ياخد السكه جرى عشان يشوف مراتى لبنى اللى وعدته بيها من شهوروانا احكيله عنها ومارضيتش اوريهاله الالما ييجى عندها لانى واثق ومتاكد انها هتعجبه اوى وهيموت عليها . وهيعرف ان كل اللى كنت بحكيهولو عن لبنى شويه على جمالها . المهم ضربت الجرس وفتحت لبنى الباب وكانت واقفه ورا الباب لحد مادخلت انا وهشام اوضة الصالون وماشفتهوش لسه ولا هو شافها. وقفلت اوضة الصالون على هشام ورحتلها وبوستها وكانت على غير عادتها جميلة اكتر من الازم وفى كامل زينتها ومكياجها واكسسواراتها ولابسه روب ازرق وتحته قميص نوم اسمر طويل ضيق مبين جسمها الحلو وحاطه برفان مثير. وطبعا ماسالتهاش انتى عاملة كده ليه. وعملت عبيط لان هو ده المطلوب. وقلتلها: ماتيجى تسلمى على هشام . قالتلى : حاضر هجيبلكم الشاى على مالاكل يسخن واسلم عليه واقعد معاكم شويه. قلتلها: ماشى. ولسه بتجيب ايشارب علشان تغطى بيه شعرها الناعم عشان تدخل تسلم على هشام. قلتلها : تعالى كده وخلاص من غير ايشارب. قالتلى : عادى يعنى ؟ قلتلها: اه عادى إحنا مش اتفقنا اننا عايزين نوريه جمالك عشان يعرف ان انا بردو نمس ومتجوز واحدة حلوة زيك مش ده كلامك بردو ولا انتى نسيتى ؟ ضحكت بكسوف وقالت : لأ مانسيتش وهعمل اللى انت عايزه مادام ده يريحك ويبسطك ياحبيبى ضحكت ومسكتها من خدها بدعابة وقلتلها: ويبسطك انت بردو ياجميل . وطبعا ده اللى هى نفسها فيه وبتداريه . المهم رحت قعدت مع هشام فالصالون وبعد شويه دخلت هى وشايلة صينية الشاى وقالت : مساء الخير وحسيت ان الصنية هتقع منها اول ماعينيها جت فعين هشام وهو كمان مبقاش قادر يتلم على روحه لما شاف جمالها وعودها لدرجة انه كان نفسه يقوم يحضنها لولا انه مسك نفسه . وقعدت لبنى معانا وانا ابص شويه فعنيها وشويه فعنيه ونفسى امسك زبرى اللى ولع من منظرهم وهما بيبصوا لبعض وكانهم هياكلو بعض . وفضلوا يدردشوا شوية مع بعض ويتعرفوا على بعض وانا ابصلهم وهموت من الفرح والمتعة وشوية وصوتهم على بالضحك والكلام وخدوا على بعض اوى . وقامت عشان تجهز الاكل وقمت وراها عشان اتاكد من حاجة. وحضنتها فالمطبخ من ورا وقبل مابوسها او امسك بذاذها حطيت ايدى على كسها علطول عشان اشوفها استثارت ولا ايه .لاقيت كسها عايم ميه و مغرق الكلوت وجسمها سخن رحت ماسك بذها اليمين جامد وانا حاضنها من ورا وقلتلها: ايه اللى بل كسك كده ؟ ارتبكت وقالتلى : مافيش ده منك انت لما مسكتنى دلوقت . قلتلها انت بتستعبطينى ؟ انا لحقت امسكك ؟ انتى معجبه بهشام مش كده ؟ كل ده وانا عمال اكحتلها فكسها عشان تدوب قالتلى : انت بتقول ايه ياعلى . قلتلها زى مابقولك كده صح ولا ل ا؟ سكتت ومابقاتش عارفه تقول ايه. قلتلها انا شايفه هو كمان معجب بيكى وماشلش عينه من عليكى ارتبكت أكتروقالتلى : ماخدتش بالى . قلتلها: لا خدتى بالك وعجبك اوى وميه كسك اللى فايدى دى اكبر دليل على كده. على فكرة انا مش زعلان انا بردو بصراحة حسيت بمتعة وهو بيبصلك وانتى بتبصيله مش عارف ليه حسيت انى نفسى تقعدوا مع بعض اكتر من كده . لاقيتها دورت وشها وقالتلى : بجد ياعلى يعنى انت مش زعلان ؟ قلتلها : انتى فاكره موضوع الجنس الجماعى اللى كنت بكلمك عليه قريب ؟ قالتلى : اه فاكره . قلتلها ايه رايك نعمله مع هشام ؟ واهو صاحبى وستر وغطى علينا ومتهيألى انه عجبك وانك عجباه اوى . ولا قتها حضنتنى ونزلت بوس فيا بحاله هستيريه وهى بتقولى : بجد ياعلى انت بتتكلم جد ؟ انا مش مصدقة ودانى . اصل هشام حلو اوى ياعلى بجد بس انا بحبك بردو بس نفسى امارس معاه ولو مره واحدة مش قادره اقاومه وحاسه انه معجب بيا هو كمان اوى قلتلها اهدى بس انا حققلك رغبتك بقولك انا كمان هكون مستمتع لما يكوم ده ادامى . قالتلى : بس تفتكر هو ممكن يوافق ؟ ضحكت وقلتلها : ماتقلقيش سيبى الموضوع ده عليا انا انتى بس بعد الغدا سبينا شويه على ماجس نبضه وبعدين تعالى لما انده عليكى متزينة واقلعى الروب ده وتعالى بقميص النوم بس واقعدى جنبه عالكنبه ومالكيش دعوة . واتغدينا سوا احنا التلاته وهما الاتنين كل واحد فيهم هياكل التانى بالنظرات ولا كانى موجود . المهم بعد الغدا قامت هى وشالت الاكل واحنا رجعنا الصالون وفهمته انها خلاص دابت وعايزاه وفهته هيعمل ايه . ورحت وراها المطبخ وقلتلها : ها يا لبنى جاهزه ياحبيبتى ؟ قالتى : ايوه ثوانى هغسل ايدى وادخل اضبط نفسى شويه . انا خايفه اوى ياعلى انا اول مره راجل هيلمسنى غيرك . بس مادام ده هيبسطك انا كمان هكون مبسوطة اوى . قلتلها : لا اطمنى خالص ماتخافيش من حاجة انا جنبك وموافق ومافيش مخلوق هيعرف حاجة عن الموضوع ده غيرنا احنا التلاتة هشام ده صاحبى وانا ضامنه . عايزك تتصرفى معاه كانه انا بالضبط سيبيله نفسك خالص قالتلى : انت قلتله ؟ قولتلها : من غير ماقوله انتى مش شايفه زبره اللى هيقطع البنطلون من ساعة ماانتى دخلتى بصنية الشاى . ده هيموت عليكى وانا كلمته وعرفتوه انى واخد بالى من إعجابكم ببعض يلا ياروحى اجهزى وتعالى فالصالون . وبعد شوية دخلت وقعدت جنب هشام على كنبة الانتريه وانا قدامهم ودردشو شويه وهى حاطه رجل على رجل . وقرب هشام منها ولف ذراعه حولين رقبتها وقالها : انما ايه الجمال اللى انا اول مره اشوف زييه ده ؟ دا على ده طلع نمس متجوز واحده تحل من على حبل المشنقة . جمال ايه وعود ايه . وصوت حلو ايه . بجد انتى جميلة اوى قالها كده وهو بيمشى ايده على صدرها بحنيه ويمسك بذها برقه ويحسسلها على رقبتها ويلعبلها فالعقد اللى هى لابساه ويحسس على فخدها . ضحكت بمنيكة وقالتلو: احنا هنروح فين جنب اللى انت بتعمل معاهم مغا مرات . قصص محارم ,قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز,  دا على حكالى كل حاجه عنك . وباين عليك شاطر اوى . قر ب منها اكتر وقالها: وقالك ايه كمان عنى ؟ راحت بصاله وهى دايبه وبتبصله وشفايفها قريبه من شفايفه . قالى: انك حلو قوى وعجابنى اوى اوى وانى هموت عليك اوى . وبدات تتنفس بسرعه وهو كمان وهما بيكلموا بعض ونفسها الحلو ملا صدره وهو كمان ملا صدرها بنفسه . وانا ماسك زبرى اللى هيولع من المنظر. وقلها : انا هعلمك المتعة من اول وجديد . هنسيكى اسمك. قالتلو: انا فعلا نسيته مش شايفه ادا مى غيرك وغير جاذبيتك . وراح هشام ماسكها من راسها من ورا وهى لفت ذراعها حولين راسه وراحوا فبوسة طويلة حارة جدا جدا قطعوا فيها شفايف بعض وعجنوا بعض علاخر لأكتر من 10 دقايق وهما ماشالوش شفايفهم من بعض . وانا فعالم تانى .وهما كمان نسيوا خالص انى معاهم وهشام فضل يفعص فبذاذها من بره القميص ويفركهم ويبوسها فرقبتها بجنون وهستيريا ويلحسها من ورا ودانها ويدخل لسانه فبقها وهى تمصه اوى وبعدين هى تدخل لسانها فبقه ويمصه اوى وانا سامع مصمصة الشفايف من الاتنين فالبوس وكانها احلى لحن سمعته . واول مره اشوف لبنى بالانهيار الجنسى ده . وبقت زى المجنونه اول ماهشام مد ايده جوه القميص ومسك بذها الشمال . وكان زى الجمرة من حرارته وحلمتها كانت خلاص انتصبت تماما وبقت زى الحجر. و فضل يفركلها الحلمة وهو بيبوسها بعنف وبعدين سندها على ظهرها وهى مستسلمة تماما ومنهارة تماما ووشها عامل زى الفراولة من احمراره . وراح هشام مطلع بذاذها الاتنين من القميص وراح ماسكهم الاتنين بهمجية وحط وشه بينهم وفضل يفعص فيهم ويمسك كل واحد منهم شوية ويبوس فيه ويرضع منه ويدغدغ الحلمة بسنانه وهى حاطة ايدها على راسه وضماها عليهم وتقوله : **** دانت رائع وهو يقولها انا هقطعك يالبوة ياشرموطة . وانا هموت من المتعة كل مايشتمها . وكل ده وماجاش لسة ناحية كسها . وراح شايلها وقايم بيها وقالها : فين اوضة النوم ؟ قالتلو: جوه عالشمال . ودخل بيها جرى على اوضة النوم وانا وراهم ماسك الموبايل وعمال التقط لهم الصور والفيديو للحظات الممتعة دى . ودخل هشام اوضة النوم وهو شايل لبنى وهى فمنتهى النشوة ومستسلمة له تماما ونيمها عالسرير. وابتدى هو يقلع هدومة ادامها واول ماشافت صدره المشعر وتقسيمة جسمه الرياضى انبهرت وفضل يقلع هدومه وهى بتبصله وهتاكله وايديها لا اراديا رايحة على بذها الشمال وبتفرك لنفسها الحلمة . وقلع بنطلونه وبان زبره من تحت السلب انبهرت وقالت لنفسها: ياه دا باين عليه زبره كبير. واول ماقلع كل هدومه وبقى عريان تماما . عنيها علطول راحت على زبره وقالت ياه كل ده زبر؟ **** فى كده فالدنيا وكمان واقف اوى كده عليا انا ؟ قالها : انتى لسه شوفتى حاجه امال لما تحسى بيه وهو بيزلزل احشائك ويقطعها هتقولى ايه ؟ وقامت ونزلت على الارض وركزت بركبتها عالارض وراسها ادام زبر هشام وراحت ماسكة زبره بايديها واخدت نفس عميق وهى مش مصدقة نفسها ان زبر زى ده بين اصابعها وماسكاه بايديها وهو قايد نار من من شهوته عليها . وبدات تبوس فزبره من كل جهة وتلحسه . وراحت مدخلاه فبقها وفضلت تمصه بنهم شديد فى منظر فمنتهى الروعة .وفضلت تدلكه بايديها وهى بترضع منه بعنف ومشتهية علاخر. وراح هشام ماسك راسها من ورا وجاذبها على زبره بعنف لحد مادخل كله فبقها . وزورها وعروق رقبتها خلاص هينفجروا. لدرجة ان عنيها ابتدت تدمع وهو مش راحمها لانه عارف انها بتتالم الالم اللذيذ . وكل مايكون عنيف معاها انا اتمتع اكتر وانا شايفه بيبهدلها ادامى كده . وبعد شوية افرج عنها ونيمها عالسرير على ظهرها وبدا هشام يقلعها هدومها حته حتة .قلعها الاول القميص الاسمر وبعدين السنتيان النبيتى اللى كانت لابساه تحت القميص وشاف جسمها . وقالها : دانتى ناعمة وبيضا اوى . ولسه هيقلعها الكلوت اللى كان غرقان من ميتها قالتلو: لا خليه شوية . قالها : ليه انتى لسة مكسوفة منى ولا ايه؟ قالتلو: لا خالص دانا حاسة انى اعرفك من زمان . قالها : طب امال ايه بقى ؟ قالتلوا: عايزة اتمتع بيك شوية اكتر وانت بتحسس عليه من غيرماتلمسه عشان يبقى فى متعة اكبر لما تلمسه وتشوفه . قالها: هوايه ده بقى ؟ ضحكت بمنيكة وقالتلوا: اللى انت عارفه وعايزه . قالها : طيب ياحلوة طلباتك اوامر. ونام هشام جنبها على السرير على جنبه وهى نايمة على ظهرها ومش لا بسة حاجة غير الكلوت وفضل يلعبلها فبذاذها الحلوين ويرضع منهم ويبوسها ويلحس رقبتها وايدو عمالة تدعكلها كسها وهى عمالة تدعكله فشعر صدره باديها الناعمين . وبعدين فضل هشام يلحس سرتها وايديه ماسكة بذاذها بتعصرهم . وهى عمالة تغرس اصابعها فجسمه واكتافه وهى بتحضنه ودايبه من المتعة ويقولها : عايزه اشوفه بقى دا باين عليه منفوخ اوى من تحت الكلوت ؟ قالتو بمنيكة ودلع : هو ايه ده اللى انت عايز تشوفه ؟ قالها اللولى بتاعك . كسك اللى قايد نار دلوقت . وبعدين قالتلوا:طب يلا قلعنى بقى يا هشام عشان تشوفه انا خلا ص مش قادرة استنى . وكل ده وانا قاعد ادامهم وماسك زبرى اللى هينفجر من المتعة اللى عمرى ماحسيت بيها قبل كده . وهما الاتنين فعالم تانى لولا ان هشام كل شويه يسخنها بالكلام ويقولها :جوزك بيتفرج عليا وانا بنيكك وانتى ببتناكى منى ويقولها : احساس جميل . تقوله: اوى اوى . وفعلا هشام قلعلها الكلوت وهى فشخت رجليها وهو قاعد بينهم وكان هيتهبل لما شاف كسها . وقالها :  كسك حلو اوى وانتى بجد نظيفة اوى وزى ماتوقعت واحدة زيك لازم كسها يبقى حلو كده . وقالتلو: طب يلا بوسو هو عايزك علااخر. قالها: ابوسو بس؟ دانا هاكله . وبدا هشام يلحس كس مراتى لبنى الحلوة لحس بمتهى الشهوة ويدخل لسانه جواه عالاخر وكانه بينيكها بلسانه . وهى تقوله : كمان دوقنى الشهد ياهشام دانا ماكنتش عايشة . وكل شويه تقفل رجليها على راسه وكانها عايزة تقوله : نفسى اخدك كلك جوا كسى . وفضل يدخل صابعه فكسها وقالها : كسك لسه ضيق على فكرة وممتع .وبعدين قالتلوا: طيب انا خلا ص مش قادرة عايزاك جوايا حالا. قام هشام ومسك زبره ودعكه شويه وسند بإيديه على السرير وهى تحته وقالها : دخليه انتى فكسك يالبوة . بدات تمسكه وتدعكه وتمرره على شفرات كسها وتتامل جسمه الجميل وهو عينيه فعنيها . وبعدين سابت زبره ومسكت هشام من جنبه قالها : سيبتيه ليه؟ قالتلوا: هو عارف سكته سيبه يدخل لوحده احسن . بس استنى نسيت تلبس عازل . وقالتلى : هات ياعلى واحد من عندك . قلتلها : مالوش لزوم يالبنى . بصتلى وقالتلى : احسن يحصل حمل . قولتلها: وماله ؟ قالتلى : انت بتتكلم بجد ياعلى ؟ قولتلها: اه خلينا نعرف العيب منك ولا منى . ضحك هشام وقالها : ايه انتى مش عايزانى اعشرك ولا ايه : ضحكت بلبونة وقالتلو: هو انا اطول اتعشر منك انت ؟ قالها : سيبنا نعيش اللحظات الحلوة دى من غير اى قيود. وبدا يحك زبره براسه حولين فتحة كسها من غير مايمسكه ويوجهوا عالفتحة ولا هى كمان مسكته . لحد مافتحة كسها لقطت راس زبره قالتله : ايوه هنا ياحبيبى وبدا يدخل زبره الفحل جواها براحه. وهى عاملة زى مايكون خنجر دخل فبطنها لحد مااستقر كله جواها و قالتله : ماتطلعش خليك جوه كده شويه . احلى لحظة فحياتى تعالى فحضنى وساب هشام جسمه االلى كان شايله على دراعه ليستقر كله فوقها واه من اللحظة دى علينا احنا التلاتة . اخيرا شفت راجل راكب مراتى وزبره كله جواها وهى واخداه فحضنها وهى فى غاية المتعة فاول مرة راجل ينيكها غير جوزها وكمان ادامه واول مرة تعرف ان فى زبر بالحجم ده ودلوقت الزبر ده كله مدفون فكسها . وهشام راح فعالم تانى خالص ونسى كل حاجة زيها ومبقاش فاكر حاجة غير انه فسرير واحد مع واحدة جميلة زى لبنى وبينيكها اكنها مراته واكتر وكمان ادام جوزها وهى حاسة بقرق كبير لصالحة ومبهورة بيه . وبدات لبنى تبوصلى وهى حاضنة هشام وهى شايفة فعنيا المتعة وانا شايفعا بتتناك ادامى فتزداد سخونتها . وقلعت انا هدومى كلها ومسكت زبرى اللى كان هينفجر من منظرهم وهما فحضن بعض . وبدا هشام يبوسها برقة فشفايفها ويلحس وشها ويدخل لسانه فبقها ويلحس اسنانها البيضا الجميلة وهى كمان تبادلة نفس الشئ .وحط جبهته على جبهتها وفضل يكلمها كلام جنسى بصوت واطى لكن انا سامعه . ويقولها :دا انتى ماحصلتيش . انا عمر ماواحدة هيجتنى كده زى مانتى هيجتينى . وهى تقوله انا اول مرة احس ان كسى مليان بجد . انت رجولتك ماحصلتش انا حاسة انى بحلم حلم لذيذ مش عايزة اصحى منه ابدا . قالها : ماتخافيش انا مش هصحيكى منه ابدا لحد مااكفيكى . وهى مطوقة رقبته بذراعها وبدا يدخل يخرج زبره ويدخله بالراحة واحدة واحدة وبعدين سرع رتم حركته بالتدريج وهو نازل بوس فيها ولحس لرقبتها وعمال يشدها من شعرها ويلعب فيه بهمجية وعنف . وهى ماسكة راسة مش عايزاه يشيل شفايفه من على شفايفها . وعمالة تتكلم كلام جنسى عمرها ماقالته وانا بنيكها قبل كده . وقولت فنفسى : كل ده يطلع منك انتى يالبنى ؟ دا نت طلعتى بير نياكة مالوش قرار. وهو عمال يشتمها ويقولها : بنيكك يالبوة بفشخك وهعشرك . وزادت حركتهم الاتنين وهى رفعت رجليها ولفتهم حولين ظهره وهو نازل دك فيها وعمالة تقوله : اه كمان دخله اوى عايزاك اوى ومش عارف هشام كان واخد حاجة منشطة اوحاجة تاخر القذف ولا ايه لانه اتاخر على مانزل يمكن فضلوا اكتر من نص ساعة وهما هاريين بعض . او يمكن هو طبيعته كده . لحد ماهى بدات تتحايل عليه يجيبهم وتقوله : كفايه يا هشام انا خلا ص مش قادرة . وهو يقولها : لازم اربيكى يالبوة واخليكى تحلفى بزبرى . وهى تقولو : انا خلاص بحلف بيه من اول مادخل فيا . وبقى عمال يضمها عليه وهى كمان وكانهم هيكسروا ضلوع بعض من شدة نشوتهم الاتنين وانا هموت من المتعة معاهم وصوت ارتطام افخاده بافخادها وهو بيدقها وتزييق السرير اللى فرشه اتعجن مخلينى منتشى عالاخر وطلعت معاهم عالسرير لما قربت اجيب انا كمان وحطيت زبرى فبقها وهو بينيكها وهى فضلت تمصه بهمجية لحد مانزلتهم فبقها وبلعتهم . ولما قرب هشام يجيبهم زادت حركته وعنفه معاها اوى لدرجة انها ابتدت تصوت من المتعة وده كله اول مرة تعمله . عرفت فعلا انى ماكنتش مكفيها وماطلعتش كل حاجة جواها وانها لسة جواها كتير اوى . وقبل مايجبهم فكسها مسك راسها وقالها: قوليلى عشرنى انا متناكتك انا شرموطك . قالتلوا: عشرنى انا متناكتك وشرموطك وكل جسمى لك انت . وانفجرت براكين شهوته جواها وهى لافه رجليها عليه بعنف وكانها بتعصره جواها وبدات تحس بلبنه جواها وقالت

قصص محارم ,قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.

 انا حاسة انى برتوى لاول مرة . قلها : انا هخضرلك كل نبتة جواكى وانا برويكى بلبنى . وقالتل:و خليك شوية بعد ماتخلص ماتطلعش انا بستمتع اوى بالفترة اللى بعد ماتخلص وزبرك جوايا لحد مايرتخى ويطلع لوحده وفضل هشام راكبها بعد مانزلهم فكسها وعشرها مدةوهى واخداه فحضن بذاذها السخنين وشايلة كل جسمه الرياضى الثقيل ده عليها بدون كلل بل بالعكس فمنتهى اللذة وهو سيب كل تثقله عليها وبعدين فضل يبوسها شوية وقام من عليها ونام على ظهره جنبها وقالى انا مش هنسالك الجميل ده ياعلى انا عمرى ماتمتعت كده قولتله وانت كمان متعتنى اوى ردت لبنى وقالت وانتوا الاتنين متعتونى اوى قلتلها طب يلا يالبنى قومى جهزلنا اكلة حلوة عشان هشام يعوض لاننا هنقضى الليلة كلها نيك. ناكل ونيك .

قصص سكس محارم أنا وأختى سعاد سكس

0 التعليقات
قصص سكس محارم أنا وأختى سعاد سكسأسمي عماد وعمري 22 سنة وبيتنا عبارة عن ثلاثة غرف غرفة لأهلي وغرفة لأختي سعاد التي تبلغ من العمر 24 عاما أي اكبر مني بسنتين والغرفة الثالثة للضيوف ولكنني انام بها في الليل قصص محارم ,قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.
و لي جهاز كمبيوتر بغرفتي وكانت اختي تستخدمه لابحاثها وتفتح الانترنت .. وكلما اعود للبيت اجدها على الانترنت وعندما تراني تقفل الماسنجر..كنت متأكدا ان اختي لها علاقات رومانسية مع الشباب..
وفي يوم من الايام خرجت من البيت امام اختي..ثم رجعت الى البيت على الفور واختبأت في شرفة البيت الخلفية ورأيت اختي تجلس امام الكمبيوتر..وبعد حوالي ربع ساعة نادتها امي ..فتركت ايميلها مفتوحا وراحت تساعد امي في عمل الافطار فتسللت الى الغرفة ووجدت ايميلها مفتوحا وكان شاب اسمه ايمن يريد ان يحكي معها ويسأل إذا هي موجودة عالجهاز ام لا؟؟ فكتبت ايميله ونيكنيمه بورقة ثم حذفته من ايميل اختي وعملت على الفور ايميل جديد يشبه ايميله تماما.. اي لا شئ يتغير عن ايميله الا الشرطة حيث كانت بدون شيفت وعملتها مع شيفت وضفت الايميل الجديد الذي عملته لايميل اختي بعد ان كتبت عليه نفس النيكنيم واصبح وكأنه ايميل ايمن..
ثم تركت الغرفة وخرجت الى محل انترنت..وفتحت الايميل الجديد الذي باسم ايمن وانتظرت حتى وجدت اختي على الجهاز فكتبت لها التحية وردت عليا التحية وقالت لي كيفك يا ايمن ..صرت احكي معها كلام عادي ونتبادل الحديث..ثم بدأت ادخل في الرومانسية والجنس..فحصل من اختي ما لم اكن اتوقعة..حيث قالت لي بالحرف الواحد اذا اردت ان نبقى اصدقاء فارجوك ان لا تدخل في مواضيع تافهة لانك تعرف رأيي من زمان..واتمنى ان تظل صداقتنا المحترمة كما هي..والصداقة شئ مقدس ..فاندهشت منها وقلت لها انا في حيرة من امري واحب ان آخذ رايك بموضوع بصفتك صديقة وفيه..فقالت لي انا تحت امرك..إطرح الموضوع..
قلت لها صارلي يومين أشعر بوجود اختي واختلس النظرات إليها وهي نائمة وجسمها اغراني وجعلني اتمناها..وحاولت صرف النظر عنها ولكنني لم اقدر..فبماذا تنصحيني؟؟
فقالت يا أيمن اختك امامها مستقبل واذا اقتربت منها ستهدم مستقبلها الى الابد فحاول تجنبها والابتعاد عنها كي لا تندم بيوم من الايام..
فقلت لها انا اتمنى فقط ان ابوسها او ارى جسمها..فسكتت ولم تجب..واعتذرت وقفلت الماسنجر..وانا ايضا قفلت الماسنجر وعدت الى البيت..
ومرت الايام وانا احاول ان التقرب من اختي والاطفها فتتجنبني وتهملني..ورغم كل محاولاتي الفاشلة معها الا انني لم ايأس فكنت دائما اتقرب منها واشعرها انني موجود..والبي اي طلب تطلبه مني مهما كان..فكانت تقول لي دائما انت نعم الاخ ..وانا فخورة جدا بك لانك أخي..
وفي ليلة من الليالي الصيفية كنت جالسا اشاهد فيلم جنس مثير لاخ مع اخته وكان ينيكها وهي نائمة من طيزها..فانتصب زبي إلى درجة كبيرة واصبح جسمي ساخنا..فدخلت غرفة اختي سعاد وجدتها نائمة..وكانت تلبس بيجاما وصدرها منتصب وكان كسها يبرز من فوق البيجاما..فجن جنوني وكنت سأنام فوقها وتراجعت من شدة خوفي الشديد الذي اطفأ نار شهوتي..فتراجعت وعدت الى غرفتي..وانزلت لبن زبي بيدي لانه كان سينفجر من شدة الشهوة..
وفي اليلة التالية دخلت غرفة اختي وكانت نائمة وصرت اتخيل صوت ابي يخرج للحمام من شدة الخوف فعدت الى غرفتي..وكانت كل حياتي تهيج وشغف وخوف..
وفي يوم من الايام زارتنا اختي المتزوجة..وكانت عابسة وليس كعادتها..واخبرتنا ان زوجها قد تخاصم مع اهله واصبح بينهم مشادة كلامية وطرده ابوه من البيت ..وهو الان يبحث عن شقة للايجار ..فاقترح عليها ابي ان تبيت هي وزوجها عندنا في البيت ريثما يجدون شقة رخيصة ومناسبة فوافقت اختي ..
واقترحت امي ان تعطي اختي وزوجها غرفة اختي سعاد وان تبات سعاد بغرفتي لحين انتهاء المشكلة فلم يكون لسعاد اختيار آخر واضطرت على الموافقة..ونقلت سريرها بغرفتي..وكنت في غاية السعادة على هذه التغيرات الجديدة..
وخرجت من البيت ودخلت محل كافي نت وكنت اتحدث مع اختي سعاد كتابيا وكأنني ايمن وقلت لها ارجو ان تتفهميني وان تتحمليني لانني لاحظت ان اختي تفتح ازرار قميصها وهي نائمة واستطعت انا ارى بزازها بوضوح مما زادني تمسكا بها..واثناء الليل لمست حلماتها بطرف لساني ولم تصحو من نومها..فهل هي نائمة ام تدعي النوم؟؟
واندهشت عندما رأيت اختي تقفل في وجهي..وبعد حوالي ساعتين عدت الى البيت لاجد اختي نائمة على سريرها وأسفل جسمها مغطى بشرشف رقيق..تأملت وجهها وصدرها من فوق الفانيلا التي كانت ترتديها ثم فتحت جهاز الكمبيوتر وشاهدت فيلم جنس محارم لأخ ينيك اخته..
واصبحت كالفحل الهدود اريد ان افرغ شحنات الكبت من جسمي قصص محارم ,قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز,  ومن شدة هيجاني قلعت الشورت الذي ارتديه وبقيت بكلسون رقيق ورفيع وبيضاتي تنزل من اسفل الكلسون وعيوني تنظر الى جسم اختي..ومن شدة تهيجي قلعت الكلسون واصبحت عاريا وزبي منتصب وملتهب اقتربت من رأس اختي وصرت العب براس زبي فانفجر زبي غصب عني وصار يقذف كل محتوياته بدون ارادتي فاغرق السرير وأغرق صدر اختي ولم اكن اتوقع ان يقذف الى هذا المدى الذي وصل من قوة دفعه الى اكثر من نصف متر وعندما رأيت لبني يملأ فانيلة اختي خفت خوفا شديدا واصفر وجهي وخفت ان امسحه عن صدرها فتصحو اختي من النوم وتخبر ابي..فلبست هدومي ونمت في سريري ولكن لم تغمض عيني..وكنت في اسوأ وضع بكل حياتي..حيث كنت خائفا من عواقب فعلتي عندما تكتشف اختي لبني على صدرها..
وفي الصباح قامت أختي من سريرها وذهبت الى الحمام..وكنت متوتر الاعصاب..وكانت امي قد جهزت الافطار حيث كانت اختي المتزوجة وزوجها وابي يجلسون على طاولة السفرة..وخرجت اختي من الحمام ودخلت الغرفة وابدلت فانيلتها بفانيلا أخرى على الفور فصار جسمي يرتجف..وجلست اختي معنا على السفرة ولاحظت عليها انها تنظر اليّ بسخرية فكنت انظر الى الارض من شدة الخجل والخوف..
وذهب ابي وزوج اختي الى عملهم وبقيت بغرفتي أنتظر اي مصيبة ..
وبعد حوالي نصف ساعة دخلت اختي الغرفة لتاخذ بعض هدومها للغسيل ولاحظت انها اخذت ايضا الفانيلا التي كانت قد وضعتها تحت السرير..ولم تتحدث معي على الاطلاق..وحينها تأكدت ان اختي رأت حيواناتي المنوية على صدرها ومن المحتمل ان تكون رأت زبي اذا كانت تدعي النوم وهي مستيقظة..واقنعت نفسي انني رغم خوفي الشديد قد قطعت شوطا مهما وجريئاً دون مشاكل لان اختي لم تخبر أهلي ..وانتظرت الليل بفارغ الصبر …
وجاء الليل وبقيت جالس امام الكمبيوتر واختي تتفرج على التلفاز مع أهلي واختي المتزوجة وزوجها وجاءت اختي للغرفة حيث كانت تلبس بنطلون جينز وقميص نايلون خفيف ونامت..ولم تكلمني على الاطلاق..وكنت اتفرج على فيلم جنس عنيف..ومضى نصف ساعة على نوم اختي وكانها سنة..نظرت الى اختي بحذر وجدتها نائمة ولكنني غير متأكد انها نائمة..ولكنني جازفت وقلعت كل هدومي وصرت اتجول في الغرفة..وقلت في قرارة نفسي ان اختي لم ولن ترد فعل على اي شئ افعله ولو ارادت ان ترد فعل لما باتت معي بالغرفة بعد الذي صدر مني بالامس..
وتمددت على سريري وزبي منتصب الى اعلى ذروته وكنت شبه مـتاكدا ان اختي ترى زبي بنصف عين لأنها تصطنع النوم…وهاج زبي واصبح كالعامود الواقف ..
وبعد مضي نصف ساعة اخرى اقتربت بزبي المنتصب من سرير اختي..وصرت العب بزبي قرب فمها وصدرها واصبح جسمي يغلي غليانا من شدة ****فة والتهيج..وقررت ان انزل كل محتويات زبي على وجهها دون تردد أو خوف لارى ردة فعلها..وبالفعل وضعت زبي فوق وجهها حيث لا يبعد عن ملامسته بضع سنتيمترات وفركت راسه لينفجر بمياهه الساخنة واللزجة كالبركان فوق وجهها ويملأ وجهها وشفتيها وينزل على رقبتها وعلى وسادتها..وكنت احس بنشوة عارمة ولذة لم اشعر بها طوال حياتي ليرتعش كل جسمي رعشة كبيرة جدا ..
والذي اسعدني اكثر وزادني سرورا هو عدم ردة فعل اختي ..حيث اصطنعت النوم العميق..وذهبت الى سريري وتمددت عليه بجسمي العاري ومن شدة لوعتي وارتياحي وشعوري بالانتصار نمت نوماً عميقا..وكنت احلم انني نائم على صدر اختي وارضع حلماتها وصحوت من نومي مع آذان الفجر.. فلم اجد اختي وعرفت انها ذهبت لتقضي حاجتها بالحمام فاصطنعت النوم العميق وكان زبي منتصبا على الاخر وبعد قليل جاءت اختي وكنت ادير وجهي تجاه الجدار كي تشاهد زبي دون ان اراها حتى لا تخجل وبالفعل رأت اختي زبي بوضوح وخصوصا ان نور الغرفة مشتعل..ونامت على سريرها …وبعد مضي نصف ساعة عملت نفسي انني لا اعلم بانها مستيقظة فقمت من نومي وزبي منتصب امامي وفتحت ازرار قميصها بحذر شديد فكشف عن ثدييها وجن جنوني عندما رايت حلماتها المنتصبة ذات اللون الابيض حيث لم تكن تلبس حمالة صدر فتجرأت ولحست حلمتها بلساني فلم تقاوم اختي او ترد فعل.. فصرت احك حلماتها براس زبي..واول ما لمس زبي حلمة صدر اختي انفجر بين نهديها واغرق صدرها ..واستطعت ان اسمع ضربات قلبها التي اصبحت تدق بشكل سريع وتعالت انفاسها وتغير لون وجها حيث اصبح لونه احمر وكانه مدهون بماكياج…
ولم استطع الصبر على ذلك المنظر فوضعت شفتاي على شفتيها وقبلتها وصرت الحس شفتيها براس لساني وهي ما زالت تدعي النوم العميق …ثم تركتها ولبست هدومي وتمددت على سريري..
وفي الصباح نهضت من نومي في الساعة التاسعة صباحا..لم يكن احدا في البيت الا أختي سعاد..حيث وجدتها بالمطبخ وقلت لها صباح الخير يا سعاد ..اين امي؟! فقالت لي وهي تنظر الى الارض ذهبت هي واختي للتفرج على شقة معروضة للبيع..ثم قالت لي الفطار جاهز..وبدأت تضع لي اطباق الافطار على الطاولة..فجلست لاتناول الافطار والشاي..وقلت لها تعالي افطري معي..فلم تجب..فقلت لها لن افطر حتي تشاركينني..
ومن كثر الحاحي عليها جلست لتشاركني الافطار..وكانت تنظر الى الارض..وبعد الافطار شربت معها الشاي..ولكن بدون كلام..
قصص محارم ,قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.
ورجعت امي ومعها اختي..ولم تعجبهم الشقة لانها غالية كبيرة وغالية الثمن مما زادني سرورا..وكنا نتحدث ونمزح ولكن أختي سعاد كانت منطوية على نفسها وفي عزلة عنا..
وانطوى اليوم وجاء الليل الذي كنت انتظره بفارغ الصبر..ونامت اختي وهي ترتدي قميصا على اللحم وتنورة وانا كعادتي اجلس امام الكمبيوتر..وبعد مضي نصف ساعة من نومها تجردت من جميع ملابسي ورفعت طرف تنورتها لاعلى فرايتها تلبس كيلوت زهري صغير..فكيت زرار قميصها فبان صدرها الجميل فاخرجت بزها بيدي وبدأت ارضعه وشعرت وكانني الحس عسلا صافيا..ثم رضعت البز الثاني وكنت في قمة الإثارة والهيجان..وانتصب زبي فنمت فوق أختي غير مبالي وغير مهتم لاي شئ وصرت اقبلها من شفتيها بنهمة ولهفة وقوة..وانتقل الى رقبتها وصدرها..واول مرة اسمع أنين اختي بوضوح..مما هيجني اكثر..وكان زبي يصطدم بكسها من فوق التنورة..ومن شدة لهفتي فكيت كل ازرار قميصها لينفتح ويظهر كل صدرها وبطنها..حيث التصق صدري وشعر صدري بصدرها وشعرت بحرارة لم اشعر بها طوال حياتي..واكثر ما كان يعجبني هو انينها المتواصل..ثم رفعت التنورة واصبح زبي مستقرا بين شفرات كسها ولكن من فوق الكيلوت..مما زاد تهيجها وأنينها..
حاولت ان أقلعها الكيلوت ولكنها امسكته بكل قوتها رافضة ان تقلعه..ومن شدة هيجاني حاولت معها عدة مرات فلم تستجيب وامسكته بكلتا يداها ..فتمشيت معها وصرت احك بظرها بزبي من فوق الكيلوت فجاءتها رعشة غيرت كل معالم وجهها وهزت جسدها هزا وشهقت وصارت تلتهم شفتي التهاما بدون وعي ويداها تحتضنني فارتعش زبي من قوة رعشتها وافرغ كل محتوياته على كيلوتها ليبلله باكمله ويخترقه لينسكب على بظرها وكسها..وباعدت اختي بين اقدامها ليزيد احتكاك زبي ببظرها ثم اقفلت ارجلها وهي ترتجف…لم اكن أصدق نفسي..وكنت أظن انني احلم وقبلت شفتيها ثم رقبتها ورضعت حلمات صدرها بالتناوب وهي تئن اكثر ثم نزلت الى بطنها ولحست صرّتها ونزلت بفمي لاتذوق رحيق كسها محاولا تنزيل كيلوتها فامسكت به كي لا ينزل ولكنني استطعت ان اكشف كسها من جانب الكيلوت وعندما وضعت لساني على بظرها اشتعل نار جسمها وصارت تنهج بقوة ولم ارحمها فصرت ادغدغ بظرها بلساني واسناني وطيزها ترتفع عن السرير لاعلى من شدة انفعالها وانتفض جسمها من جديد لتعلن اقوى رعشة بتاريخ عمرها كادت ان تودي بحياتها من شدتها وقذفت ماء كسها الذي تذوقته وشعرت بملوحته التي كانت تسري بفمي وابتلعتها بجوفي وطعمها المميز اعجبني وهزني..
وصرت ادغدغ اشفارها واسحب شعيرات كسها الكثيفة باسناني واحاول اقتلاعها بشكل حنون وسهل..وشعرت مع أختي بلذة عارمة جديدة من نوعها لم يسبق لي ان جربتها مع احد..وحاولت وضع زبي بين شفرات كسها فامست كيلوتها ومنعتني منعا قاطعا..واستنتجت انها تخاف من زبي ان يفتحها ويضيع مستقبلها..فانتقلت بزبي الى طيزها وحاولت انزال كيلوتها قليلا عن طيزها فتمسكت بالكيلوت ورفضت..واضطريت الى ملامسة خرم طيزها من فوق الكيلوت..وشعرت بتجاوبها معي مما جعلني اقذف لبني بخرم طيزها من فوق الكيلوت..ونمت خلفها نوما هادئا ولذيذا وما يزال زبي مرتطما بخرم طيزها..ثم صحوت بمنتصف الليل والتصق صدري بصدرها وزبي بكسها من فوق الكيلوت ودغدغت شفتيها وحلمات صدرها وكم حاولت انتزاع كيلوتها ولكن بدون جدوى..فكنت افرغ محتويات زبي فوق الكيلوت..وبعدها الحس بظرها من جانب الكيلوت..
وحاولت ان اقلعها الكيلوت وانا الحس بظرها لارى كسها بوضوح فرفضت باصرار..ومضت الايام وأنا امارس مع اختي اجمل واروع اشكال الجنس والحس كسها وصدرها ولكن كل محاولاتي لانزال كيلوتها باءت بالفشل..ولم اريد استعمال القوة والاغتصاب معها حتى لا تشعر معي بالخوف وفقدان الثقة..
ورحلت اختي المتزوجة عن بيتنا بعد ان استأجرت شقة صغيرة..وانتقلت اختي سعاد الى غرفتها ولكنني كنت ازورها بغرفتها كل ليلة واقفل علينا الباب بالمفتاح وامارس معها جنس غير مكتمل لان زبي محروما ان يلامس بظرها او طيزها بحرية..
واختي لم تمانع اي ممارسة في باقي جسدها باستثناء انزال كيلوتها..وكل ممارستي مع اختي بدون كلام وعلى الصمت..ولم تتكلم معي كلمة واحدة على الاطلاق وكنا في النهار وامام اهلنا نتحدث مع بعضنا وكأن شيئ لم يحصل بيننا ومع مرور الايام اصبحنا نعيش حياتنا اليومية بشكل طبيعي وبدون خجل.

قصص محارم ,قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.

وعندما كانت امي تخرج من البيت كنت احضن اختي وامص شفتيها وانيمها على السرير وارضع حلمات صدرها والحس بظرها من جانب الكيلوت ولكن بدون كلام..وما زلت امارس معها كلما اشتهيها ولكنني متشوق لنيكها من طيزها..وهي تعتبر هذا الشئ مستحيل لانها تخاف ان ينزلق زبي بكسها وافض بكارتها..ولكنني افش غليلي بلحس خرم طيزها من جوانب الكيلوت..هذه قصتي الحقيقية مع اختي سعاد والتي سردتها لكم بالتفصيل الممل وبدون مبالغات..

قصص سكس محارم | سوق الخضار سكس

0 التعليقات

قصص سكس محارم | سوق الخضار سكس محارم

في يوم كنت ذاهب الى سوق الخضار لزيارة ابن عمتي الذي كان له دكان قصابة في السوق وبعد  قصص محارم ,قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز,  الخروج من دكانه تجولت في السوق فرايت نادية فسلمت عليها وتبادنا التحية وباركت لها بزواجها من سلام جارها وحبيبها فقالت اين انت من زمان ماشفناك وشكرتني على وقوفي مع نجاة وخياطة غشائها و قالت نجاة ممنونة لك كثيرا
فقلت انها دائما متهورة ربما هذا سيكون لها درس تتعظ منه
فقالت هي دائما تلهث وراء الشباب وتستهلك رجال كثيرون تريد كل الرجال ينيكونها هل انت الى تراها وتمارس معها
قلت نعم كل مدة او مدة
قالت لو تعطيك حياتها قليل بحقك
فقلت لها زواجك كيف هل هو جميل
فقالت لايوجد شي احلى من الزواج وخصوصا اذا كان الزواج عن حب
فقلت لها وطعمه الثاني قصدت النيك
فقالت حلو وممتع ولكني محرومة منه وزوجي لايأتي الا كل 28 يوم سبعة ايام فهذا لايشبعني فقلت لها هل النيك من الامام اطيب ام من الخلف
فقالت من الامام طبعا
فقلت اذن انك بعد الزواج لم تتناكي من الخلف
فقالت لالا اقدر على التحمل لاني اول ماذقت الزب من الخلف كيف لي افارقه
فقلت انا ذقت طيزك ولم اذق كسك
فابتسمت وقالت انا متزوجة ولايصح لي ان اخون زوجي
فقلت انا امازحك
فقالت انك شقي ومن تنام تحتك لايمكن لها ان تنساك ابدا
فقلت لها أذن انك لم تنسيني
قصص محارم ,قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.
فقالت عندما اكون لوحدي وزوجي غائب عني
اداعب نفسي واتخيلك تلحس كسي فأحس بلذة ومتعة كبيرة
قلت لها دعيني اللحسه الان لتكون متعتكي اكبر
فقالت انا قلتلك ايه
فقلت اللحس بس من غير مااعمل شي كلام شرف
فقالت انك لاتصبر ولاانا
فقلت دعي كسك لزوجك وطيزك لي
فأبتسمت وقالت فكرة حلوة بس نعملها اين
قلت المكان موجود وقريب انه في السوق الذي نحن فيه
قالت اين
قلت يوجد بيت هنا فهو مخزن للحوم عائد لابن عمتي
وناخذ راحتنا فيه
فقالت وابن عمتك هل يوافق
قلت انه دائما يستعمله لهذه الاغراض
فقالت اذن دعنا نذهب
فقلت لها امشي خلفي ببطى لكي اخذ مفتاح البيت من ابن عمتي
مشيت مسرعا ومشت خلفي وجئت بالمفتاح وهي تمشي خلفي الى ان وصلت الى البيت فتحت الباب ووقفت بجانبه فدخلت وانتظرت قليلا ودخلت ورائها فكانت خائفة وواقفة خلف الباب
قلت مالك اانتي خائفة
قالت كثيرا لوتعلم كم صارت سريعة دقات قلبي
قلت لاتخافي وانا معك
قالت ارجوك هذا سيكون سر بيننا ولم يعلم به احد
فقلت لاتخافي فأنا من ناحيتي لن اتكلم ولم اخبر احد
الم تقول لك نجاة عن لاافضح احد واني لااتكلم ابدا
فهدئت وادخلتها الى احدى الغرف وهي عبارة مكان استراحة وفيه مكتب صغير وسرير يتسع لشخص واحد
فكانت لابسة عباءة سوداء فنزعتها ويال الهول مارأيت جسم يجنن وصدر كبير وطيز وسيقان ولا في الخيال فكانت لابسة ثوب بيت طويل بدون اكمام وضيق لاصق على جسدها وخيط صدرها واضح فانا لم اتمالك نفسي حضنتها وبدئت بتقبيلها وهي واقفة لاتتحرك فقبلت كل سم من وجهها ورقبتها واعلى صدرها ونزلت بشفاهي على صدرها من فوق الملابس ويدي تعصر بطيزها ثم اردت رفع ثوبها فمسكتني من يدي وقالت انا خائفة
قلت لها لاتخافي
فقالت اذن اغلق باب الغرفة
قفلت الباب ورجعت لها هدئتها وقلت لها لاتخافي فانتي في مكان امين
فقالت ربما ياتي شخص الى هنا ويراني
قلت لها لاتخافي ولايوجد نسخة اخرى للمفتاح
فقالت احنة متفقين لحس بس فقلت نعم على اتفاقنا
حضنتها وبدئت بتقبيلها وهي تمكسني وتسحبني بقوة تحك جسمها بجسمي
وانا امص شفايفه ولسانها وبدئت بالتجاوب معي فانزلت يدي على كسها افركه من فوق الملابس وهي تعتصرني وتضغط بشفتها على شفتي بقوة فادخلت يدي من تحت الملابس فمسكت كسها من فوق اللباس فكان كبيرا ومنفوخا فارتعشت وسحبتني الى السرير فنمت فوقها ففتحت قدميها الى الجانب فبان نصف فخذها وما اجمله فانه ممتلى ومقوس وفيه بعض الخيوط البيضاء الطويلة فمسكت لباسها اخلعه عنه فرفعت طيزها من الفراش لتسهل نزع اللباس فانزعتها اللباس ورميته فبان كسها الاحمر المنوخ والبظر واقف كانه زب *** صغيرففركته باصبعي فصاحت بصوت عالي امممممممم اااااااااااااااااخ فانزلت براسي على كسها واول ماوضعت لساني على كسها بدئت مياهها بالتدفق كانها مياه من حنفية ولبلل نازل الى منتصف فخذها فضغطت بشفتي على بظرها وهي تلتوي كالافعى وترفع قدمها وتنزلها وضغطت اصابعها على الفراش فلحست كل جوانب كسها والمياه تتدفق من كسها في فمي فوضعت لساني على فتحت طيزها واحك انفي في بظرها وكانت تصدر اصوات عالية فرفعت لساني الى كسها اقبله قبلات خفيفة ولحاسات براس لساني واصبعي خائر في فتحت طيزها فانتفضت وصرخت بصوت عالي اركب فوقي فانا لااقدر احتمل اكثر فرفعت ثوبها لكي اخلعه عنها لم تقبل فقلت لها اريد ان امص صدرك فقالت ارفع ثوبي ولا تخلعه كله فرفت ثوبها وهي ترفع جسمها الى الاعلى واخرجت ثدييها من الستيان فوضعت شفتي على حلماتها امصها والحسها فكانت حلمتها منتصبة ورفعت قدميها الى الاعلى وسحبت المخدة من تحت رأسها ووضعتها تحت طيزها فادخلت زبي في فتحت طيزها ودفعته ببطئ فدخل بسهولة لكثرة مياه كسها وبدئت ادخله واخرجه بسرعة الى ان دخل كله وتاه في طيزها ومن كثرة اللزوجة في طيزها كان كل قليل يفلت ويخرج من طيزها وارجعه بيدي او هو يدخل بدون اي تدخل مني وزادت سرعتنا اكثر فخرج من طيزها ودخل كسها فاردت ا خراجه واعادته الى طيزها فانزلت قدمها خلف طيزي ودفعتني بقوة لكي لااخرج زبي من كسها بدون ان تتكلم فتوقفت عن الحركة قليلا فضغطت مرة اخرى بقدمها على طيزي لكي اكمل نياكتي لها
فقلت لها انه دخل كسك دعيني ارجعه الى طيزك
فقالت اتركه داخل كسي فانه حار جدا ولا يستطيع كسي على فراقه اكمل ولاتقذف في كسي
فقلت لها انا على وعدي لك
فضغطت بقدمها على خلفيتي وقالت نكني بقوة مزق كسي زبك حار حار ايموت نكني نكني موتني ادفعه كله فانزلت قدمها من ظهري والصقتها على صدرها ورفعت نفسي قليلا فكان كسها مرتفع الى الاعلى من وضع المخدة تحتها فبدئت بادخاله واخراجه بسرعة ويدي تضغط على فخذها بقوة وكانت اصوات خصيتي عند ارتطامها بطيزها تملئ الغرفة وصوتها يرتفع تطلب المزيد من السرعة والنيك وتقول اه كسي اه كسي نار نار جوة كسي اطفئها بزبك نكني نكني نيك كسي فارتعشت فاحست بي فسحبت قدمها من تحت يدي ووضعتها على ظهري تضغط بقوة على خلفيتي ويدها خلف رقبتي فاردت القذف واخراجه من كسها فقالت لاتخرجه كب جوة كسي اطفئ نار كسي بماء زبك فارتعشنا سويا واصدرنا اصوات متعددة والعرق يصب منا فارخيت نفسي فسحبتني بقوة تحضنني وتقول احضني بقوة كبتك حارة الهبت كسي اكثر آه آه وبقينا نحضن بعض حوالي 3 دقائق فانزلت قدمها من خلف ظهري وفتحت قدميها وقالت مااطيبك من تذوق زبك لايمكن لها ان تتركك
فقلت ممكن ان نعيدها مرة اخرى

قصص محارم ,قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.

قالت الان لايمكن فانا متعبة
فقلت لا ليس الان ولكن في المستقبل
قالت طبعا سوف نتقابل كثيرا ولكن ليس في هذا المكان
فقلت المكان موجود وهو قريب من بيتكم
قالت اعرف مكتب عمك
وبقينا مدة من الزمن نتقابل في مكتب عمي الى ان انتقلت هي وزوجها الى بيت مستقل لانها كانت تسكن مع اهل زوجها وده اميلى للبنات والمدمات

الخميس، 19 مايو 2016

قصص سكس محارم زوجه محترمه سكس نيك محارم

6 التعليقات

قصص سكس محارم زوجه محترمه سكس نيك محارم

قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز
وده جزات من يامن الى دكتور ويسمع كلامه وانا كاتب القصه اسمى محمد ورواها صديق وانا اسمى محمد 
لم تكن تتخيل يوما انها سوف تقوم بهذا الفعل الشنيع وتخيلت انها يوم ان تذوق زبر غير زبر زوجها سوف تنتحر
كانت محتشمة فب ملابسها فالجيبه دائما تحت الركبه والبلوزه ذات اكمام وشعرها الجميل دائما مربوط خلفها
كانت في كل ايامها محتشمة وخصوصا في يوم الاحد يومها المفضل
كانت لا تحب الأطباء الرجال وكانت زبونة مستديمة لدي الدكتورة نانسي جارتهم والتي كانت السبب في ان فقدت طفلها الاول بسبب خطا بسيط ولكنها اصرت علي ان تتابعها في الحمل الثاني
كان عادل دائما يطلب منها التغيير ولكنها كانت ترفض بحجة انه مفيش طبيبة قريبه من البيت
وفي يوم من الايام انتقلت نانسي الي مكان بعيد بصحبة زوجها ولم يعد مفر من التغيير
كان سن رباب قد وصل الي ال 32 وكانت جميلة عيونها زرقاوين وبشرتها شديدة البياض وجسمها طري .
قررت البحث عن طبيبة اخري ولكنها فشلت وهنا غضب عادل وقال لها لماذا العناد هو يعني مفيش غير نانسي
فقالت له خلاص شوف لي غيرها فقال لها الدكتور نبيل . فقالت له لا انا بتكسف وهنا قال لها عادل تنكسفي ليه وهو هيشوف ايه وحتي لو شاف هو يعني اللي عندك مختلف في ايه عن اللي عند كل زباينه .
ذهبت رباب الي الدكتور نبيل وبصراحة ابدت اعجابها بمهارته من اول لقاء
وبعد فتره اشتكت رباب من بعض الافرازات المهبلية
ذهبت بصحبة عادل للكشف عند الدكتور نبيل .
طلب الدكتور من عادل ان يبقي خارج الغرفة ..
قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.
قال نبيل لها اشلحي كلسونك هنكشف فابدت الكسوف ثم شلحته علي استحياء ..
كان عادل يقف خلف ستارة الكشف حينما سمع نبيل يقول لها جري ايه يا مدام نزلي كمان شويه وارفعي القميص .
ثم سمع عادل صوت اه مكتومه ..
خرجت رباب وعادل عائدون للبيت وفي الطريق اشتروا العلاج المطلوب .
حينما عادوا الي البيت كانت رباب تتجنب ان تلتقي عينيها بعينين عادل واذا التقيا ابتسمت له في خجل وصرفت عينها .
وفي الليل وجد عادل رباب تكاد تغتصبه من الهجوم عليه اقبلت علي زبره تمصه وتأكل خصيتيه .كانت تتأوه بشدة وتتطلب منه ان ينيكها بكل قوة ..اه عادل نيكني قطعني انا شرموطتك انا لبوتك وكلما قالت زلك زاد جنون عادل وكان ينيكها بقوة ويضرب بيضانه بكسها …مص بظرها ناكها في الكس وفي الطيز لاول مرة حتي انه انزل لبنه فيها اكثر من 3 مرات وفي كل مرة كانت تطلب المزيد ثم قبلته وضمته وناموا عريانين
في اليوم التالي عاد عادل من عمله ليجد رباب تفتح له الباب وتهجم عليه وهي ترتدي قميص نوم شفاف اسمر يظهر لحمها الابيض قبلته وضمته وخلعت ملابسه ومصت زبره بكل شهوة …ثم ناكها بكل قوة .
بعد 4 ايام كان ميعاد الكشف …ذهبت رباب وعادل الي الدكتور نبيل
ما ان راهما حتي رحب بهما ثم ذهبت راب للكشف خلعت كلسونها وكان شعر كسها نظيف جدا ..
وقف عادل خلف الستارة ..سمع صوت اه مكتومة
عادل سال الدكتور عن حالتها فقال له ضاحكا لا متخفش اتحسنت كتير ..
لاحظ عادل الهياج الشديد علي رباب والرغبة العارمةفي النيك ..كأنها اصبحت شرموطه
وفي يوم واثناء نيك عادل لرباب قال لها يااااه ..كسك روعة بيتهيالي الدكتور نبيل هيتجنن عليه .
غضبت ربار وقالت له لذلك مكنتش عاوزه اروح لرجاله فقال لها عادل يا ريتك روحتي من زمان الراجل شكله هيجك قوي
فقالت له بجد فاقسم لها علي ذلك .
ثم قال لها كل ما تبردي هوديكي له يسخنك صم ضحكا .
وبعد فتره قالت له عادل انا حاسه بتعب في كسي فبادرها قائلا يلا بسرعة نروح للدكتور نبيل هو اللي بيظبطك
فقالت له انت قليل الادب فقال لها وانتي شرموطة …تورد خدها خجلا وغضبا ولم تتكلم
ذهبا للطبيب وكانت هي بحكم الخبرة تعرف نوع الشكوي التي تجعله يطلب الكشف عليها فقالت له عندي وجع في المهبل وافرازات وهنا ابتسم لها الدكتور وقال لها يلا علي السرير . ثم اشار لعادل بالخروج ولكن عادل ظل ثابتا في مكانه
دخلا خلف الستارة ..ادخل اصبعه في كسها ولكن هذه المرة كان يتعمد ان يهيجها
صدرت منها اه مكتومه …ثم اه …ثم اخري اوضح..ثم قالت له اه بالراحة مش قادرة ..اه ..اااااه ..ثم صمتت واخرج يده مبللة بماء كسها . وابتسم لها وابتسمت له ..
خرجت لتري المفاجأه فقد كان زبر عادل ظاهر من بنطلونه انه منتصب
قال له الدكتور اقعد يا استاذ عادل استريح شويه باين عليك تعبان .
خرج عادل ورباب الي البيت وما ان دخلا وبدون اي مقدمات هجم كل منهما علي الاخر
عادل يمص بزازها البيضا
وهي تمص زبره الذي بدا في ضعف حجمه
يلحس خرم طيزها يبعبصها في كسها وفي طيزها
ناكها عادل حتي تعب وتعبت ..
نظر لها وقال الدكتور ده فيه سر فضحكت ثم قبلته وقالت له عيب فقال لها عيب ايه هو فيه احلي من كده
هو عمل ايه بالظبط فيكي فقالت له ابقي تعالي اتفرج صم ضحكا .
وبعد اسبوع ذهبت لتعيد كشف ..كان لبسها اكثر اثارة وبرفانها الفرنسي يفوح منها ميك اب كامل
ترتدي بلوزه ضيقة تظهر نصف بزازها وفي اثناء الخروج نظر لها زوجها ثم اطلق صفارة تنم عن اعجاب وقال لها ارحمي الدكنور هيتجنن فقالت له ما انا عاوزاه يتجنن .
دخلت للعيادة فالتقمها الدكتور بعينيه ..ثم سال عن حالها ثم توجهت للكشف وانتظرها عادل.
وكالعادة خلعت كلسونها ليتفاجأ الدكتور بكس كأنه اول مرة في عمره يراه كان احمر ورديا شفراته منفوخه وكان هناك مفاجأه اخري وهي انها لصقت عليه تاتتوه …ابتسم لها الدكتور وابتسمت له
ادخل اصبعه ..وهنا انطلقت صيحة اه اه اه بالراحة ..وعادل خلف الستار ينتصب زبره شيئا فشيئا ..وفجأه واصبع الدكتور داخل كس رباب فوجئ بعادل يقف خلفه وينظر وهو غائب ..ينظر لاصبع الدكتور الوسيم في كس زوجته وهي تتلوي من الوجع
نظر الدكتور له وقال له روح ورا لو سمحت ولكنه ظل متخشبا في مكانه ..ولكن زبره كان واقف ومشدود ..وهنا اخرج عادل زبره ووضعه في فم رباب لتبدأ في المص بغنج وسط ذهول من الدكتور نبيل الذي لم يتخيل ذلك ولكن زبره لم ينتصب
مصت زبر زوجها وبيضاته ورضعت راس زبره ثم بدا عادل في مص كس رباب وطيزها ثم بعبصها وقال لها بعبوصي ولا بعبوص الدكتور نبيل فقالت له لا بعبوص الدكتور نبيل لان صوابعه اكبر.
فقال له عادل متيجي تبعبص يا دكتور وهنا جاء الدكتور نبيل مدت يدها الي بنطلونه وكانت المفاجأه
فالدكتور يمتلك زبر طوله 29 سنتي ورأسه عريض ولونه احمر.
قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.
هجمت عليه رباب تمصه وتلحس بيضاته وتقبله ثم قالت لعادل شايف يا حبيبي زبره كبير ازاي
ظلت رباب تمص زبر عادل وزبر نبيل الاثنين معا …ثم امسكها نبيل واخرج زبره من فمها ثم اهداه لعادل في يده وكأنه يستاذن منه فاخذه عادل ودفنه في كس رباب التي اخرجت اه كبيرة كادت كل العياة ان تسمعها
نام نبيل علي ظهره وركبت رباب فوقه ثم قال لعادل دخله في طيزها من الخلف
ركب عادل فوق طيز رباب ونبيل في كسها ثم تبادلوا الاوضاع وسط صراخ من رباب التي لم تعد تعرف غير كلمة واحدة نيكوني نيكوني قوي ..قوي يا حبايبي ..افشخوني ..شرمطوني …وعادل يضربها علي طيزها ..
انزل نبيل في كسها مرتين وفي طيزها مرة ولكن عادل اكتفي بمرة واحدة .
قامت رباب من بينهم منهكة يبدو عليها التعب والنشوة ..نظرت لعادل وابتسمت فقال لها بقالي 8 سنسن بتحايل عليكي تكشفي عند دكتور وانتي مش راضيه فقالت له معلش كنت غبية ..ثم قبلت نبيل وقالت له انت حبيبي وعادل جوزي
فقال نبيل لعادل مش قولت لك يا صاحبي هاتها بس تكشف عندي وانا هظبطهالك
فقالت له اسفه يا دكتور مكنتش اعرف انك عاوزني من زمان فقال لها من كتر وصف جوزك انا حبيتك
ثم نظرت لجوزها وقالت له شكرا علي زبر صاحبك الجميل فقال لها عادل انا عارف انه مجرم نيك من واحنا صغيرين
فالت له ليه
فقال لها لانه زميلي من زمان
قالت له اه يا خول فضحك وقبله وده اميلى للبنات والمدمات.
قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.

قصص سكس حنان وطارق سكس محارم نسوانجى

0 التعليقات

قصص سكس حنان وطارق سكس محارم نسوانجى

- قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.
حنان وطارق فى تركيا
إسمي حنان ... لي من العمر ثلاثة وثلاثون عاما أعيش في المدينة التي لا تنام بيروت ... متزوجه منذ عشرة أعوام ... وأم لطفلين ... اعيش مع زوجي عادل حياة شبه طبيعيه.. فانا كنت أعمل مدرسه بدوام كامل وكنت دائما اعود منهكة القوى الى المنزل لاستعد للعمل المنزلي من تحضير الطعام والاهتمام بالاولاد... وكان الجنس بيني وبين زوجي نادر الحدوث ... خاصة بعد ان رزقنا بابننا الثاني... وحتى عند الممارسه اكون شبه نائمه من شدة التعب فلا تستغرق العمليه اكثر من 5 او 10 دقائق على الاكثر ... طبعا كان زوجي يتذمر كثيرا من قلة الممارسة معي ومن عدم تمتعه فيها كما يجب ... الا انه وفي السنتين الاخيرتين .. يبدو انه قد وجد لنفسه عشيقه او اكثر ولم يعد يهتم كثيرا بمضاجعتي وكان احيانا لا ينيكني لشهر كامل وان فعل فتكون بمبادرة مني ... بالطبع انا لا الومه على معاشرة غيري فانا اعلم انه يحب الجنس كثيرا وانا غير قادرة على تلبية احتياجاته الجنسية بالشكل الذي يرضيه ... واستمريت بحياتي معه طالما هو يلبي احتياجاتنا الاساسيه انا والاولاد .. خاصة ان حبه لاولاده ولي كان كبيرا ولم يكن يقصر معنا في أي شئ... اما رغبتي بالجنس فكانت تخبو تدريجيا وعندما تستيقظ في مرات نادرة الجأ الى العادة السريه وينتهي الامر... الى ان قررت في احد ايام الصيف الذهاب الى تركيا مع زوجي وتمضية عدة ايام هناك لعلني اصلح شيئا مما يعكر صفو علاقتنا الزوجيه ... ولكنني فوجئت برفضه متذرعا بعمله ... ولم يكتفي بر فض الذهاب معي... بل وشجعني على الذهاب بصحبة اخي طارق الذي كان وقتها في العشرين من العمر ويدرس في الجامعه ليخلو له الجو في المنزل ... وهكذا قررت الذهاب وانا شبه غاضبه لانني ادركت ان زوجي اصبح يفضل اجساد عشيقاته على جسدي رغم انني كنت لا زلت جميله جدا ومحافظة على جسد رشيق بالنسبه لعمري وكأم لطفلين...
- قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.

في اسطنبول كان هم اخي الوحيد هو ان ينيك الفتيات الاوروبيات هناك وكان شرطه الوحيد للذهاب معي هو ان اسمح له بذلك ولا اخبر والدي بما يفعل... ولكنه وبعد ثلاثة ايام من وصولنا لم يوفق بأي فتاة ...الى ان شاهدنا في الفندق الذي نقيم فيه فتاة سويديه شقراء و جميلة جدا لا تتجاوز ال 18 من العمر فقلت لاخي اذهب وحاول مع تلك الفتاة فانا اعلم أن السويديات يحبون الشبان العرب ... وبالفعل ... وفي صباح اليوم الرابع لوصولنا ذهب طارق للتعرف على الفتاة السويدية والمحاولة معها عله يصل للحمها الطري اللذيذ ... فيما انتظرته انا في الغرفة...ثم عاد بعد نصف ساعة تقريبا وهو بشبه غيبوبة ... فقلت له ممازحه هل سحرك جمالها؟ فاجاب انها جميلة جدا .. ولكنها تقيم بالفندق مع صديقين لها وبنفس الغرفة فوجئت قليلا بما قاله فهذا يعني ان الفتاة عاشقة للجنس وتمارسه مع شابين بنفس الوقت يا لها من متعة قلت في نفسي... ثم فجاة شعرت بمغصة اسفل بطني واحسست ان كيلوتي قد ترطب قليلا وهو امر اصبح نادر الحدوث معي طيلة السنتين الاخيرتين ... فقلت لاخي بشئ من الشرمطة ( فالمراة عندما تشعر بالبلل بكيولتها يصبح التحدث بالجنس والكلام البذئ مرغوبا لديها لانها ترغب بالمزيد من البلل ومتعته ... اذ ان ترطب الكس لدى الانثى كانتصاب الزب لدى الرجل ... فكلاهما يكمل الاخر ويسهل للاخر مهمته) قلت لاخي : لا تقلق فمبجرد ان ترى ماذا تخبأ لها بين فخذيك سوف تنسى كل اصدقائها; وبالفعل كنت اعلم ماذا اقول فانا الاخت الوحيدة لطارق وهو اخي الوحيد وكثيرا ما كنت ادخل معه الى الحمام لاحممه بحكم الفارق الكبير بالسن بيننا ... وكنت الاحظ كم كان زبره اكبر بكثير من عمره وفي اخر مرة حممته فيها كان في 11 من العمر وانا في ال 22 وكنت مخطوبه لزوجي عادل .. وفي تلك المرة اثارني كثيرا مشهد زبره المتدلي بين فخذيه ورحت اداعبه له بحجة تنظيفه حتى انتصب تماما وعندها لم اتمالك نفسي فخلعت الكيلوت وبدات افرك كسي امامه باحدى يدي.. واليد الاخرى تداعب زبره الرائع وكنت اقول له انظر الى كسي كيف انا ايضا انظفه بالصابون كما انظف لك زبك الجميل ... وقاومت كثيرا رغبة شديده بمص ايره ولكني جعلته يفرك لي كسي بيديه الصغيرتين حتى اتيت شهوتي عدة مرات على اصابع يد اخي طارق الذي لم يكن قد بلغ بعد ... ولكنه كان مسرورا جدا بمداعبتي لزبره .. وجعله منتصبا وشرايينه منتفخة وسر اكثر عندما جعلته يلعب بكسي وبشعر كسي الكثيف ... لا اعلم ان كان طارق يذكر تلك الحادثة ام لا لانها كانت الوحيدة ... حيث تزوجت بعدها وكانت اخر مرة ارى فيها زبر اخي طارق.رد علي طارق بشئ من الخجل ممازحا :; هذه اول مرة اسمعك تتكلمين هكذا ... يبدو ان صهري لا يقوم بالواجب معك; شعرت بشئ من الحسرة واجبته; ان صهرك لا يقوم بالواجب ابدا ... على كل حال انسى موضوعي ولنتكلم عنك ... ماذا قالت لك تلك الشقراء ؟; رد :; في الحقيقه كانت معجبة بي وابدت حماسة للنوم مع شاب عربي لانها تعتقد ان العرب يعشقون الجنس ولكنها في النهاية اشترطت علي ان يوافق صديقاها على النوم معي لانهم متفقون على ان لا يكون لاحدهم اي نشاط جنسي دون معرفة الاخرين به بسبب الامراض السارية; ومتى سترد عليك ؟;اليوم مساء; مبروك ...

يعني اليوم بدك تنيك كس سويدي للصبح ;لم ادري كيف خرجت مني هذه الكلمات امام شقيقي طارق ... ولكنها كانت بالنسبة لطارق كالمفتاح الذي فتح بابا مغلقا باحكام منذ 10 سنوات...

فتغيرت فجاة ملامح وجه وركع امامي حيث كنت اجلس على الكنبة ووضع يديه على ركبتي ثم نظر في وجهي وقال:; وحياتك يا حنان ... لو ما كنتي اختي ما كنت نكت كس غير كسك ... بتتذكري اخر مرة حممتيني فيها ... كانت اول مرة بشوف فيها الكس واول مرة بحط فيها ايدي على كس ... ومن 10 سنين لهلأ ما شفت احلى من كسك وكل بنت نكتها كنت احلم انك انت اللي عم نيكها; صحيح ان كلمات طارق كانت بذيئه وفجة ولكنه كان يتكلم بصدق وبشغف وبعفوية حتى شعرت بانني اتكلم مع عاشق متيم...
- قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.
اذ لم اكن اتخيل ان تلك الحادثة - النزوة - ما زالت عالقة في راسه حتى اليوم وانها قد اثرت فيه الى هذا الحد ... وفيما انا انظر في عينيه لاتمتع بصدق العشق ورغبة الشهوة الحقيقيه التي كنت محرومة منها منذ اكثر من سنتين ... كانت يدا اخي الوحيد طارق قد وصلت الى منتصف افخاذي رافعة معها فستاني الصيفي القصير حتى بان له كيلوتي الابيض وتحته كسي بشعره الاسود الكثيف فكان طارق يمعن النظر فيه ثم يرفع راسه لينظر في عينيّ وكانه يطلب الاذن مني ليعانق ضالته التي فقدها منذ 10 سنوات 

... ووجدها الان ... وجد كسي الذي كان يحلم به طوال تلك السنين وليس بينه وبين ضالته غير سنتمترات قليلة ... اما انا فكنت اتمزق من الداخل ... غير قادرة على اتخاذ قرار ... واي قرار ... تكتفت يداي ... وانعقد لساني... ولم اعد استطيع السيطرة على نفسي ...

وحده كسي كان يهوج ويموج من الداخل ويتكلم بكافة اللغات ليقول كلمة واحدة ... 

بدي اتناك ... نيكنى .... عاوزه اتناك ... كسى هايج ... وعمال ينزل .... وغرق رجليه ...

... فكانت نظرات اخي الصادقة المشتهية لكسي وحرماني الطويل من متعة النيك كافيين ليخرجا كل سوائل شهوتي التي راحت تبلل كيلوتي ... بقعة بعد بقعة الى ان فقدت كل مقاومة ... وفقدت معها كل معاني الاخلاق والشرف والحلال والحرام... وجدت نفسي اقرب راسي من راس اخي واضع فمي على فمه لنقبل بعضنا بعنف وشغف كعاشقين فرقت بينهما الايام وتقابلا الان... كنت افتح فمي على اخره لادع لسانه يدخل عميقا في فمي .. يستمتع بلعابي في فمه وانا استمتع بلعابه في فمي ... وبنفس العنف والشغف مسكت يده التي كانت تشد بقوة على اعلى فخذي ووضعتها على كسي ... من فوق الكيلوت اولا .. ثم ادخلت يده داخل كيلوتي وراح يمسك لحم كسي باصابعه الخمسة ويدي فوق يده تشد عليها وتطلب المزيد ... وبدات يدي الاخرى تبحث عن زبر اخي ... نعم اريده ... فانا ايضا اشتقت اليه ... لا لا انني مشتاقة لاي زب حتى لو كان زب اخي ... وما ان لمست يدي لحم زبره المنتفخ كالصخر حتى بدات اهات الشوق والمحن تخرج من فمي فيما كان فمه يقبل ويلحس ويعض كل بوصة في وجهي ورقبتي وصدري واصابع احدى يديه تضغط بقوة على بزازي اما اصابع يده الاخرى فكان اثنين منها داخل كسي والثالث يبعبص بطيزي ... انها لحظات مجنونه ... انها لحظات الفسق والفجور ... انها لحظات الشهوة وطغيانها ... ما امتعها في لحظتها... وما اقساها بعد ذلك وبدا الشيطان يتكلم عني بلساني ... فرحت أتمتم بصوت بالكاد أسمعه ... وبكلمات لم أكن أريد من أخي ان يسمعها ... كلمات اعتقدت أنني أقولها بيني وبين نفسي:; 

اه ما بقى فيني نيكني ... بدي انتاك... نيكني يا حبيبي يا طارق ... ابسطني يا حبيبي ... اختك محرومه يا طارق ... اركبني يا حبيبي ... اركب عطيزي وعكسي ... حط زبك بكسي ... يلا حطه ... فوته ...فوت زبك بكسي.;ولكنه سمع تمتماتي ... بل وربما كان ينتظرها .. فمزق طارق الكيلوت لانني لم اكن أجرأ على الوقوف لاخلعه وبلمح البصر ادخل زبه الرائع الى اعماق كسي... اه ما اجمل النيك وما امتعه ... وفي لحظات قليلة سمعته يقول; اه ه ه ... رح يجي ظهري;وسرعان ما تدفقت حممه داخل كسي ... معلنة عودة الحياة له... ولكنني لم اكتفي...ما هذا يا طارق؟ ... لقد بدأت فأنجز ما بدأته ... لقد أشعلت الفتيل ... ولكنك لم تفجر... فما ان اخرج زبه الشبه مرتخي من كسي حتى قمت من الكنبة التي امتلات بماء شهوتي وحليبه المتدفق من كسي ونمت على الارض واضعة راسي تحت بيضاته الحسهم بنهم ثم اخذت زبر اخي في فمي العق ما التصق من حليبي وحليبه على زبه ... صرت كالمجنونة اضع اصابع يدي في كسي لاخرج المزيد من حليب اخي ثم الحس اصابعي الواحد تلو الاخر لتعود يدي ثانية الى كسي بينما امص له زبره والحس بيضاته ثم ارفع راسي لاصل الى بخش طيزه والحس بخشه ... لم يستطع اخي التحمل كثيرا فنام فوقي على الارض راسه بين فخذي وزبره ... الذي عاد لينتصب ثانية يخترق زلعومي ... وراح يلحس كسي مع منيه ويتمتم قائلا:; بحبك وانت شرموطه ... اه بحب كسك الشرموط; ايوه ... انا شرموطتك يا حبيبي ... شرمط على طيز اختك وكسها الممحون ... اه الحسني بعد ... يللا قوم نيك اختك كمان; قام طارق وجلس بين فخذي ... ثم رفعني للأعلى وغرز زبه في كسي ثانية ... ولكن تلك المرة كانت أمتع بكثير ... كان زبه يضرب بعنف ... يصل الى أماكن لم يغزوها زبر من قبل ... وصل الى جدران رحمي يهزه هزا ... تسارعت أنفاسي وتقطعت ... سالت الدموع من عيوني من شدة وطأة الرعشات المتتاليه التي قلبت كياني كله ... فعلت اشياء لم أكن أتصور انني سأفعلها بيوم من الأيام ... خرجت من فمي كلمات لم أكن أتخيل أنني سأقولها لأي رجل ... ثم ... بدأت أسمع اهات أخي وصوته يقول اه ... خدي حليبي ... خدي حليبي بكسك; ايه يللا ... جيبه كمان ... جيب ضهرك بكسي ... حبّل أختك يا حبيبي ... حبّلني .. يللا اه ه..; ثم انهار طارق فوقي ... وأحسست بنبضات قلبه المتسارعة تختلط مع نبضات قلبي الذي كاد يتوقف عن الخفقان ... وضعت يدي على رأس أخي أمسحه بلطف ... ثم فجأة ... سمعته يجهش بالبكاء ... يا الهي ... يالما اقترفت يداي ... يالخطيئتي ورغم إدراكي لعظيم الجرم الذي اقترفناه ... إلا انني لم اكن أريد لأخي الوحيد طارق ان يشعر بعقدة الذنب ... فأنا الملامة على ما حصل ... هو شاب في قمة عطائه الجنسي ولن يستطيع أن يمنع نفسه عني وهو الذي ما زال مشهد كسي وهو يداعبه بأنا مله الصغيرة ماثلا أمام عينيه ... نعم أنا الملامة ... أنا المتزوجه ... أم الأولاد... وأخته الكبرى ... انا التي يجب أن تجهش بالبكاء ... وليس أخي ... ولكن لا... لن أدعه يحمل وزر خطيئتي ... ولن أدعه يشعر بأنه ارتكب خطيئة ... حملت راس أخي بيدي الأثنتين وقبلت جبينه ... ثم فمه ... وأدخلت لساني في فمه لأدعه يشعر انني لست نادمة على ما فعلنا ... وقلت له:; معليش يا طارق ... هيك شغلات بتصير كتير ... المهم انو انا انبسطت كتير ... انا ما شعرت بهيك احساس من سنين طويلة ... رديت الروح لأختك يا حبيبي ...;فاجابني أخي والدموع ما تزال تملأ عيونه; يعني مش زعلانة مني؟;ابتسمت له وقلت:
ابتسمت
له وقلت:صدقني لو ما في كس سويدي حلو ناطرك عشية ... ما كنت خليتك تقوم
عني للصبح ... يللا قوم عالحمام .. خد لك دش ونظف حالك منيح ... ما بدنا الاجانب
يحكوا عليناقام طارق عني وقد انفرجت أساريره بعد ما نجحت بتهدئته... وبعدما شعر
ان ما حصل لم يغضبني ... وقمت انا فجلست على السرير ثم سمعت أخي
يقول:بتعرفي يا حنان لشو مشتاق ؟ فأجبته ممازحة : طيب اللى كنت مشتقلو اخدته
... شو بعد فيظهرت بعض ملامح البرائة والخجل على وجه أخي وأجابني متلعثما:لا ...
مش هيك قصدي... انا يعني بس .. مشتاق تحمميني متل ما كنت تحمميني وأنا
صغيرابتسمت له وقلت : طيب فوت انت هلأ ... وأنا بالحقك بعد شويوعندما دخل طارق
الحمام وبقيت وحدي ... جلست على السرير أفكر فيما فعلت... وأنظر الى أفخاذي التي
كان يسيل منها حليب أخي جداول صغيرة .. فهو قد ملأ كسي مرتين ... في الحقيقة
هالني هذا المشهد .. واغرورقت عيناي بالدموع ... ولكن ... كنت أشعر بكسي ينبض
بقوة ... شعور جميل لم استمتع به منذ سنوات طويلة ... وكأن انوثتي كانت في
غيبوبة مميتة ... وجاء من أنعشها ... فأعادها للحياة ... وهاهي الآن تنبض بقوة ...
معلنة رغبتها بالحياة ... ومتاع الحياة... ولكن لا... لا أريدها من أخي ...فمع أخي
جريمتي جريمتين ... وذنبي ذنبين ... وخطيئتي ... تنوء بها الجبال ... ولكن ما الفائدة
الان من قول لا ... وقد وقع بي ووقعت به ... استمتع بي واستمتعت به ... لقد حصل
ما حصل ولا سبيل لأنكاره الان ... فنهضت ومسحت الدموع من عيوني وخلعت كل
ثيابي ثم لبست روب الحمام ودخلت على أخي لأمنحه ما هو مشتاق اليه ... فأحممه
كما كنت أفعل عندما كان صغيرا ... وما أن رأيت زبره الرائع يتدلى بين فخذيه حتى
اهتز كياني كله ... وراح كسي اللعين يصيح ... أغيثوني .. اغيثوني ... هو يطلبه بألحاح ...
فقد ذاق طعمه وكان طعمه لذيذا ... يا للنفس وشهوتها ... منذ دقائق كنت أقول... لا
... اما الان فانا غير قادرة على قول لا ... ولكنني سأقاوم هذه المرة ... حاولت أن لا تقع
عيناي على زبه ... فطلبت من اخي أن يدير ظهره حتى أفركه له ... وفعل .. ولكني غير
قادرة على تمالك نفسي ... أخي لم يعد ذلك الصغير الوديع ... انه الان رجل ... بل
ويجيد امتاع جسدي وبلحظات تغيرت ملامح وجهي ... من ملامح الاخت الكبرى
الحنونة ... الى ملامح العاهرة الهائجة ... فارتخت جفوني ... وغابت الأبتسامة عن
وجهي ... أصبحت كالمجرم الذي على وشك أن يقدم على جريمته عن سابق تصور
وتصميم ... وبلا شعور وجدت نفسي أخلع عني ما كان يستر جسدي العاري ... ثم
طلبت من أخي أن يستدير ... فاستدار ... وشاهد لحم أخته العاري ... وبأصابعي العشرة
بدأت أداعب شعر صدره ... وأنظر في عينيه ... وينظر في عيني ... وببطء شديد أخذ
يداعب لي بزازي فخرجت مني تنهيدة المحنه ونظرت الى زبره الذي بدا يرتفع الى
الاعلى ويتضخم وتنتفخ عروقه ... وفورا تذكرت تلك اللحظه ... تلك اللحظة التي مضى
عليها عشر سنوات كامله ... حين قاومت رغبتي الشديدة بوضع زبر اخي الصغير في
فمي ... ولكن الان ... رغبتي أشد ... ولا جدوى من للمقاومة بعد أن صال وجال في
جسدي الضعيف ألمقاومة أصلا ... اه ما أجمله من مشهد ... اه لعنفوان الشباب ... اه
ثم اه لضعفي... تسللت يداي الى زبره فشعرت به كالحديد من شدة تصلبه ... رافعا
رأسه للاعلى وكأنه يبحث عن أي حصن حصين ليقتحمه... ويدكه دكا... ويتركه قاعا
صفصفا ... قلت في نفسي ... من هي تلك التي تستطيع أن ترد فارسا كهذا الفارس ...
من هي التي تستطيع ان تقاوم فاتحا كهذا الفاتح ... بالتاكيد ... لست أنا ... فانقضت
عليه أداعبه بلساني وبشفتاي ... وركعت أمام زبر اخي اهدأ من روع فارسه المنتصب
...أدخله فمي حتى تلامس شفتاي بيضاته فأخرج لساني لألحسهم فأزيد من
تشنجهم بينما زبره يملأ حلقي ... ثم أخرجه ...لأدخله ثانية ... حتى فجر غضبه
داخل فمي وتطايرت شظايا مقذوفاته لتملأ فمي وتخترق زلعومي لتصل الى معدتي ...
نعم لقد شربت منيّ اخي ... وأنا ... وأخي لا نشعر اننا في الدنيا التي ولدنا فيها ... كنا
في عالم اخر ... عالم صنعناه بشهوتنا الطاغية ... تلك الشهوة التي كنت اعتقد منذ
زمن بعيد أنني لا أملكها ... ولكن لا ... انها موجودة وتنتظر من يوقظها ... وأيقظها
أخي الوحيد طارق ... كان أخي يصيح ويتأوه بصوت عال وأنا اهمهم كحيوان مفترس
جائع قد حظي بوليمة دسمة ... وعندما بدأ الفارس يترجل ... كنت أنا ما زلت في
منتصف المعركة ... وأشعر بدغدغات في كسي أفقدتني صوابي ... فنهضت
كالمجنونة ... وجلست على حافة البانيو مسندة ظهري الى الحائط وفاتحة ساقيّ ما
استطعت وبدأت فرك كسي بعنف ...وأصيح .. كمن اصابه مس من الجنون ثم أرفع
بزي بيدي لأقرب حلمتي الى فمي امتصها بنهم ... وادعها... لأرفع بزي الاخر وأدخل
حلمتي الاخرى فى فمي ...ثم انتقل الى طيزي ... لأحفرها باصبعي ... وأجلس على
يدي لاشعر بأصبعي كله داخل طيزي ... كل هذا أمام اخي الذي كان ينظر اليّ
مشدوها... غير مصدق ما تراه عيناه ... فاقترب مني وبدأ يلحس لي كسي قائلا: خليني
انا احلبلك كسك بلساني اه ه ه ... ايه ياحبيبي الحسه ...حطو كله بتمك ... اه ه ...
مصللي بزازي .. ياحبيبي ... اه ... كمان الحس كسي كمان ... اه ه ه فأتتني الرعشة ...
تلو الرعشة ... وكان فم أخي يستقبل بنهم ما يجود به كسي من تلك الرعشات ... وانا
أصبحت كالمخدرة غير قادرة على الحراك ... فقط جسدي يرتعش بين الفينة والأخرى
تحت ضربات لسان أخي لكسي وفتحة طيزي وفجأة شعرت بزبه يخترقني للمرة الثالثه
...فالتصق لحم جسدي بلحم جسده ... وراح ينيكني بعنف .. ويغرز اسنانه في بزازي
فأحسست بماء شهوتي يخرج من عميق أعماقي ... ويتدفق غزيرا دفعات دفعات ...
فصحت صيحة قويه ... وسقطت صريعة أمام هذا الفارس ... أمام عنفوان الشباب
وقوته فلم أعد أشعر بشئ سوى بجسد قوي يدفعني دفعا الى الحائط الذي أستند عليه
... ويرد الحائط بدفعي ثانية الى ذلك الجسد الفتيّ ...ليعيدني الى الحائط ... ولم أعد
أدري ماذا فعل الحائط بي ... إستيقظت على صوت طارق يقول لي : يللا قومي يا أحلا أخت
بالدنيا فتحت عيوني لأجد نفسي على السرير مغطاة بشرشف رقيق كان يستر جسدي
العاري ... وللحظات إعتقدت أن كل ما حصل بيني وبين أخي كان حلما ... ولكن الخفقان
القوي الذي أحسسته بين فخذي كذبني بسرعة ... انه لم يكن حلما ...بل واقعا
جميلا ... مريرا ...في نفس الوقت ... نظرت الى أخي فوجدته مرتديا ثيابه وبكامل
أناقته وقال لي:صرلك سبع ساعات نايمة ... شو ما جعت ؟ وفعلا شعرت بجوع شديد
... فنهضت عن سريري محاولة ستر جسدي العاري بالشرشف الذي دثرني أخي به ...
فضحك طارق ... وفورا أدركت سخافة ما أفعل ... فأفلت الشرشف من يدي ... وتوجهت
الى الحمام وأرداف طيزي العارية تتراقص امام عيني أخي ... وبعد أن أخذت دوشا قصيرا
دافئا ... شعرت بالنشاط يعود لجسدي وحاولت تذكر ما حصل قبل أن أفقد وعيي ...
ولكن لا ... لا أريد أن أتذكر ... لقد كان جميلا .. وكفى ...
يتبع
الجزء الثالث والأخير
كانت الساعة تشير الى حوالي السابعة مساءا عندما كنت واخي نتناول الطعام ... ولم
يكن أي منا يتحدث عما وقع بيننا ... بل تجاهلناه تماما ... وكانت كل احاديثنا عن الطعام
وعن المدينة ... ونسينا حتى موعده مع الفتاة السويديه ... وفجأة رن جرس الهاتف
في غرفتنا ... وتناول أخي السماعة ... ففهمت من حديثه أن المتكلم هو أحد صديقي
الفتاة وأنهم يرغبون بالتحدث الينا ... نظر الي طارق مستفسرا عن رأيي بالموضوع ...
فهززت له كتفي ... وقلت له: انت جيت معي منشان هالشغلة ... يللا انبسط ... قل
لهم اننا ننتظرهم هناتردد أخي قليلا ... فبعد الذي حدث بيننا أصبح يشعر بأننا
كعاشقين لا يجوز لأحدنا ان يخون الاخر ... ثم رفع السماعة وقال للشاب .. باللغة
الانجليزية طبعا .. بأننا ننتظرهم في غرفتنا بعد ساعة من الان ... وتوجه بحديثه لي
قائلا: انا ما عاد عندي رغبة... ولكنني قاطعته :اسمع يا طارق ... انت لست مراهقا ...
ولازم تفهم إنو اللي صار بيناتنا هو شهوة ... ولدت بلحظتها ... ولازم تندفن بلحظتها
... وفي المكان اللي ولدت فيه ... هون بهالغرفة ... انا ما بنكر إني كنت بحاجة
لهالشي وانبسطت كتير ... بس ما بدي حياتي وحياتك تتعقد بسبب هالغلطة ... ايه
نعم غلطة ... مهما كانت حلوة ... بس هي غلطةأجابني أخي بجدية لم أعهدها به
من قبل: انتي بالنسبة الك شهوة ولدت بلحظتها ... وبتقدري تدفنيها بلحظتها ... بس
انا بالنسبة لي ... شهوة ولدت من عشر سنين ...وبدي كمان عشر سنين لحتى اقدر
ادفنها... بس ما يهمك .. متل ما قلت ... انا مش مراهق ... وما رح أخلي هالموضوع
يعقد حياتي وحياتك ثم ساد صمت رهيب ... شعرت حينها انني ارتكبت خطيئتين ..
وليس خطيئة واحدة ... الأولى كانت منذ عشر سنوات ... عندما تركت العنان لشهوتي
بمداعبة زبر طارق وحثه على مداعبة كسي ...معتقدة انه صغير ... والثانية ... كانت
منذ سويعات قليلة ... عندما استسلمت لشهوة طارق الكبير ... تلك الشهوة التي كانت
تكبر معه يوما بعد يوم ... تلك الشهوة التي كانت قوية ومخلصة لدرجة انني لم
استطع التنكر لها ... او مقاومتها ... بسبب ضعفي نتيجة الحرمان الذي اكابده مع زوجي
منذ اكثر من سنتين ... ولم استسلم لها فقط ... بل انسقت ورائها كعاهرة فاجرة
وجدت من يحق فجورها ... ولكن أيضا .. كانت خطيئة جميلة ... وأجمل ما فيها ...
أنها أعادتني للحياة أردت شكر أخي الوحيد طارق لانه أعاد انوثتي للحياة ... لانه جعلني
أشعر بأنني انثى مرغوبة من الرجال بعد أن أصبح زوجي عادل يفضل أجساد النساء
الأخريات على جسدي ... أردت شكره لانه فجّر براكين الشهوة داخلي ... تلك البراكين
التي كانت خامدة منذ سنوات طوال ... أردت شكره ولكنني لم أستطع ... لأن القضية ...
بالنسبة له أكبر من ذلك بكثير ... فشكرته بيني وبين نفسي ... شكرا ... أخي الحبيب
طارق ...ثم بدأنا الأستعداد لاستقبال ضيوفنا السويديين ... فأحضرنا قوارير البيرة وما
يلزم من أصول الضيافة ... ولم أكن أشعر أن أخي متحمسا لهذا اللقاء ... لا ليس
بالحماسة التي كان عليها قبل ان يحظى بجسد عشيقته ... أما أنا ... فكان همي أن أبدو
أصغر من سني حتى لا أظهر شواذا في صحبة شبان يافعين ... فغسلت شعري الأسود
كله بالجل ثم اسدلته مجعدا على كتفيّ فصار كله يلمع موحيا للناظر بانني قد خرجت
لتوي من الحمام ... ثم لبست تنورة قصيرة زاهية الالوان ... وقميصا أصفر فوق ستيانة
سوداء ضمت ثديايا الى بعض يتعانقان ... ويغمزان من كانت له عيون لترى ... وربطت
القميص على خاصرتي كاشفة صرتي ولحم بطني الأبيض لكل راغب بلحم مخملي
الملمس ... شهيّ المذاق ... وعندما راني أخي على تلك الحالة قال لي مستهجنا:ألهيئة
انت اللي عندك موعد ... مش انافأجبته بعد أن طبعت قبلة سريعة على فمه: أنا بس
بدي ساعد أخوي الحبيب يحصل على هالكس الأشقر بسهولة ... هيك كس ما بتفوت
فهز رأسه قائلا: ايه و**** ممنونك ... يا أختي الحبيبة وبعد دقائق وصل الضيوف ...
شابان أش**** بعمر طارق تقريبا والفتاة التي لم تتجاوز ربيعها العشرين ... وجلسنا
جميعا في شرفة غرفتنا المطلة على مشهد البحر اثناء الغروب .. نتجاذب أطراف
الحديث ونحتسي أكواب البيرة ... الكوب تلو الاخر ... الى أن ساد الأنسجام بيننا جميعا
...وكان واضحا ان ثيابي المغرية ... وغمزات ثدياي الكبيران قد أتت أكلها ...فبعد
حوالي الساعة من وصولهم ... أصبح الجميع ... بما فيهم انا ... في قمة الاثارة ... ثم
... شاهدت يد الفتاة تتحرك صعودا ونزولا على زب أخي من فوق البنطلون فنظرت الى
عينيه لأجده ينظر الى عيني بل ويخاطبني بهما ... ولكن ردي فاجأه ... إذ وضعت يدي
على زبر الشاب الذي كان يجلس قربي ... فأشاح بنظره عني ... والتفت الى الفتاة ثم
التقت شفتاه بشفتيها واضعا يده داخل قميصها ليداعب بزها الذي لم يكن يعادل نصف
حجم بزي ... فيما انا بدأت أشعر بيد الشاب الجالس الى قربي على أفخاذي ... تتسلل الى
كسي الذي كان قد ملأ كيلوتي بماء شهوتي استعداد لما كان يعتقد انه قادم ... ثم
بدأت يدي تستشعر انتصاب زبر الشاب من تحت بنطاله الجينز ... ولا أدري لماذا فكرت
في تلك اللحظة بالذات بزوجي عادل... لماذا لم تأت معي يا عادل ... لماذا تركتني وحيدة
... فريسة لشهوتي وشهوات هؤلاء الشبان ... أم أنك اعتقدت اني لا املك تلك
الشهوة ... وظننت ان النساء اللواتي تتضاجعهن الان ...وربما على فراشي ... هن فقط
من يملك تلك الشهوة ... لا وألف لا ... انني أملكها ايضا .. ولكنك لم تعطني الفرصة
لأريك اياها ... انك لست بعادل ...يا زوجي عادل ...ثم فتحت ساقي لأسهل ليد الشاب
طريقها الى موضع شهوتي ... ووصل ... فرفع حافة كيلوتي بأصبع واحد ... وبأصابعه
الأخرى بدأ يداعب شفتي كسي فيفتحهم ليلامس بظري ... وخرجت من صدري
تنهيدة قوية ...انتبه لها طارق .. . فنظر الي ... ونهض ممسكا بيد الفتاة ليدخلها الى
الداخل ... إنه لا يريد أن يراني ... أعتذر لك يا أخي ... أعتذر عن كل ما سببته لك منذ
عشر سنوات وحتى الان ... لقد فجرت براكين شهوتي ... ولكنها ليست لك ... ولا
يمكنها أن تكون لك … وتبعته بنظري يدخل الغرفة ورأيته يخلع والفتاة ثيابهما
فأصبحا عاريين بسرعة قياسية .. ثم أجلسها على حافة السرير فاتحا ساقيها حتى بان
لي كسها الوردي الصغير يتلأ بماء شهوتها … فدفن وجه بين ساقيها يلعق رحيقها
… تماما كما كان يفعل لي منذ سويعات قليله … ترى …ايهما ألذ طعما يا طارق ؟ …
ولكني أعرف الجواب … ثم أدرت وجهي نحو الشابين لأستمتع أنا أيضا … كما يستمتع
الجميع الان … بمن فيهم زوجي عادل … قام الشاب الأخر من مكانه وجلس الى
جانبي من الجهة الأخرى ثم ..وبرفق وضع أصابعه على ذقني مقربا وجهي لوجه ...
وفمي لفمه ... حتى لامست شفتاي شفتاه ... فغرقت في قبلة عميقة تحت وطأة
مداعبة اصابع صديقه لكسي ... فتحت فمي عن أخره محاولة التهام فم الشاب ...
ولكن هو أيضا كان يفغر فاه ... ورحنا نتبادل الانفاس ... فيتنفس في فمي واتنفس في
فمه ... وراح لسانينا يتعانقان ... ويشتد العناق .. كلما اشتد رفيقه في اثارتي من
الاسفل ... ثم بدأ ثدياي ياخذان نصيبهما من المتعة ... فراح الشاب الذي أقبله
يدعكهم بقوة محاولا جهده أن تتسع كفه لبزي كله ... ولكن دون جدوى ...انهم
غير معتادين على صدور مثل صدري .. فجن جنونه ... وبدأ يفك ازرار قميصي الواحد
تلو الاخر ... ويساعده صديقه ... ونجحا ... ثم انتقل الاثنان الى ستيانتي يطلبان حلمات
بزازي التي هي الاخرى تطلب أفواهم ... وبثوان كنت عارية تماما من الأعلى في شرفة
غرفتنا ...وتناول كل منهم حلمة يمتصها بنهم ويداعبها بشغف ... وبدأت أنهار كسي
تفيض ... فأتتني اولى رعشاتي أسندت رأسي الى الوراء ... وأغمضت عيني ... استمتع
بشهوات الشباب وبنهمه ...وأنا كلي يقين ... أن الاتي أعظم ... وفجأة وجدت نفسي
محمولة على ذراعي أحدهم ... فادخلني الغرفة ثم وضعني على السرير المقابل
للسرير الذي كان عليه أخي مستلقيا... فيما الفتاة جالسة على زبره الرائع ... لا لم تكن
جالسة... بل تقوم وتجلس لتجعل زبه يحتك بكل جنبات كسها مطلقة صيحات النشوة
...التي أعلم علم اليقين ماذا تعني ... والتقت عيناي بعينيّ أخي ... فيما كان أحد
الشابين يجردني من كيلوتي ... والاخر يقرب زبه من فمي ليرضعني إياه ... فأخذته في
فمي ... وما زلت انظر إلى اخي ... وأخي ينظر إلي ... ولم أشح بنظري عنه إلا بعد أن
شعرت بجسدي كله ينتفض تحت ضربات زب الشاب الاخر لكسي ... انها الغزوة الرابعة
التي يتلقاها كسي هذا اليوم ... وهذا اليوم المشهود لم ينتهي بعد ... إنه يوم مجنون
... انه يوم لم أكن أحلم انه سيأتي عليّ ... واتى عليّ ... وأصابني بجنونه ... ففي بعض
لحظاته كنت أشعر بمتعة ما بعدها متعة... وفي بعض لحظاته شعرت بالندم ... وفي
لحظاته الأخرى بكيت ... وانتهى اليوم المجنون ... بل انتهى يوم المجون وفتحت
عيوني لاجد نفسي عارية بين شابين أشقرين عاريين ... وعند أقدامي ... ترقد الفتاة
عارية ايضا ... كنا أربعة عراة على سرير واحد كنا نحن الأربعة نمارس الجنس الجماعي
... بل نمارس الفحش الجماعي ... ولكن لم نكن اربعة ...كنا خمسة ... كان اخي
معنا ... صحيح انه لم يلمسني ... ولمسني الاخرون كلهم ... بل دنسني الاخرون
كلهم ... ولكنه كان معنا ... فاين هو ... اين أنت يا طارق ... اين أنت يا أخي ... أين أنت
يابن أمي و أبي ...ورفعت رأسي لأنظر الى سرير اخي ... فنظرت ... ووجدته فارغا ...
فناديت بأعلى صوتي ... طارق ... طارق ... ولا من مجيب ... نهضت مسرعة ... من بين
أكوام اللحم الاشقر الذي كان يحيط بي من كل جانب ... ابحث عن أخي ... ولم اجده
لقد غادر اخي ... ترك عشيقته بين احضان عشاقها الجدد ... وذهب يحاول أن ينساها
... فهل خسرت أخي ... نعم لقد خسرته لقد خسرته بخطيئتي النهاية
- قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.
 

Copyright 2008 All Rights Reserved Revolution Two Church theme by Brian Gardner Converted into Blogger Template by Bloganol dot com